الصفحه ١٤٧ : والمسائل الكلامية التي مُنيت بالغموض
والتعقيد ، فأوضحها وبيّن وجهة الإسلام فيها ، كما خاض في كثير من كلماته
الصفحه ٤١٧ : ؛ أمثال : حجر بن
عدي ، وميثم التمار ، وكميل بن زياد ، وغيرهم من رجال التقوى والصلاح في الإسلام.
وكانت
الصفحه ٣٢٧ : بأمرها ؛ لأنها هي التي ناجزت النبي (صلّى الله عليه وآله) وحرّضت عليه
القبائل وكادته ، وما دخلت في الإسلام
الصفحه ٢٢٩ : المرجع
الأعلى للعالم الإسلامي في ذلك ، وقد اشتهرت مقالة عمر فيه : لولا علي لهلك عمر.
ولم ينازعه أحد من
الصفحه ٣٧١ :
أشيروا عليّ في هذا الشيخ الكذاب ؛ إمّا
أن أضربه ، أو أحبسه ، أو أقتله فإنه فرّق جماعة المسلمين
الصفحه ١٣٩ : ) : «قال رسول
الله (صلّى الله عليه وآله) : من حسن إسلام المرء قلّة الكلام فيما لا يعنيه» (٢).
٢ ـ قال
الصفحه ١٥٢ :
يردّدون كلام ابن
عباس : إنّ الحسين من بيت النبوة ، وهم ورثة العلم.
الأمر بالمعروف :
وجّه
الصفحه ٤٩ :
ما جاء في الإسلام
من الاُسس التربوية التي تبعث على التوازن والاستقامة في السلوك. قال (عليه السلام
الصفحه ٥٠ :
مجالسة السفهاء.
ومَنْ تزيّن بمعاصي الله عزّ وجلّ في المجالس ورثته ذلاً. من طلب العلم عَلِم.
يا
الصفحه ٢١٣ : ) الذي زكّاه الله وعصمه من الهجر وغيره مما ينقص الناس. ألم
يسمعوا كلام الله يتلى عليهم في اناء الليل
الصفحه ١٠٢ : فواتح الكلام وخواتمه
، فأطيعوني ما دمتُ بين أظهركم. فإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله عزّ وجلّ ؛ أحلّوا
الصفحه ٣٧٠ :
ما أنا بعدو لله ولا لرسوله ، بل أنت
وأبوك عدوّان لله ولرسوله ؛ أظهرتما الإسلام وأبطنتما الكفر
الصفحه ٣١٦ : الإسلام بكم ، فاختر
خمسين رجلاً من الأنصار ، فألزم هؤلاء النفر بإمضاء الأمر وتعجيله.
واتّجه نحو المقداد
الصفحه ٥٤ :
هذا العالم العنيف (١) ... وقد عنى الإسلام بصورة إيجابية في
شؤون البيئة فأرصد لإصلاحها وتطورها جميع
الصفحه ٣٢٨ :
طليعة القوى الخيّرة
المؤسّسة للإسلام ، وقد عانت في سبيله أقسى ألوان المحن والخطوب.
إنّ أمر