الصفحه ٩٩ : بقضيبه فخبط عينه فشتره ، وحبس حتّى قُتل الحسين
(عليه السّلام). وكانت أخته صفيّة زوجة عبد الله بن عمر
الصفحه ٤٤ : الله بن عمر ، زوج أخت المختار ـ صفيّة بنت أبي عبيد الثقفي ـ ؛ ليشفع له
عند يزيد فأطلق ابن زياد المختار
الصفحه ١٩٣ : السّلام) جالسّا
أمام بيته محتبياً بسيفه ، إذ خفق برأسه على ركبته.
وسمعت أخته زينب الصيحة فدنت من أخيها
الصفحه ٢٥٣ : إلى الحسين (عليه السّلام) غلام
من أهله (٥)
، فقال الحسين [(عليه السّلام) لـ] أخته زينب ، ابنة علي
الصفحه ٣١ : ... وهو
صريح في المباشرةً ٥ / ٤٣٥.
اُمّه : روعة بنت الحجّاج الزبيدي ، أخت
عمرو بن الحجّاج الزبيدي فهو
الصفحه ٦٩ : ما أعرف من سوء خلقك
صغيراً وكبيراً ؛ لأنكرتني». ٤ / ٤٣٦ ، لكنّه منع أخته حفص من الخروج مع عائشة
الصفحه ٩٥ : ابن زياد ٥ / ٤٥٦ ، ثمّ لمْ يُعلم أثره.
(١) كان فيمَن شهد
على حجر بن عدي ٥ / ٢٧٠ ، وكانت أخته روعة
الصفحه ١١٦ :
خارجة (١) وعمرو بن الحجّاج (٢). وكانت روعة أخت عمرو بن الحجّاج تحت
هانئ بن عروة. فقال لهم : ما
الصفحه ١٢٦ : كنانة فلمْ
يُعجب ذلك الأشعث ٣ / ١٣٧. وتزوّج رسول لله (صلّى الله عليه وآله) أخته : (قتيلة)
، فتوفّي قبل
الصفحه ١٢٧ : ،
_________________
ثمّ سرّحوا به مع
الأسارى والسّبايا إلى أبي بكر. وكان قد خطب أخته : (أمّ فروة) فزوّجه ولمْ يدخل
بها
الصفحه ١٣٢ : الله بن عثمان
الثقفي ، ابن أخت معاوية اُمّ الحكم الذي استعمله معاويه على الكوفة سنة (٥٨ هـ) بعد
الضحّاك
الصفحه ١٨١ : ء حمزة بن المغيرة بن شعبة (٣) ـ وهو ابن أخته ـ فقال : أنشدك الله
_________________
(١) كورة كبيرة بين
الصفحه ١٩٠ : بنو أُختي ، آمنون.
قال له الفتية : لعنك الله ولعن أمانك ـ
لئن كنت خالنّا ـ أتؤمّنُنا وابن رسول الله
الصفحه ٢٢٢ : امرأته أو أخته النّوّار ، بنت جابر : أعنت على ابن
فاطمة (عليها السّلام) وقتلت سيّد القرّاء؟! لقد أتيت
الصفحه ٢٥٢ : خرجت زينب ابنة فاطمة أخته ، فقالت : يا عمر بن سعد ، أيُقتل أبوعبد
الله ، وأنت تنظر إليه؟! [فـ] ـصرف