الصفحه ٢٧٧ :
فكفّوا وإلا ذدتكم في كتائب
اشدّ عليكم من زحوف الديالمة
الصفحه ٦٧ : عشرة سنة
وثلاثة أشهر إلاّ أيّام ، ثمّ مات لهلال رجب سنة ستّين ، وهو ابن خمس والثمانين
عاماً على ما ذكره
الصفحه ١٢٩ : [كاتبه] عمرو بن نافع (٤) فنادى : ألاَ برءت الذمّة من رجل من : الشرطة
والعرفاء أو ، المناكب أو المقاتلة
الصفحه ٢٢٧ : تحمل وإنّما هم : اثنان وثلاثون فارساً (١) ؛ وأخذت لا تحمل على جانب من خيل أهل
الكوفة إلاّ كشفته
الصفحه ٢٥٧ : ] ـرجّالة معه يقولون : ألاَ نقتل هذا؟
قال حميد بن مسلم ، فقلت : سبحان الله!
أنقتل الصبيان؟ إنّما هذا صبيّ
الصفحه ٢٦٤ : ، فقالت زينب بنت علي (عليه السّلام) : يابن زياد ، حسبك
من دمائنا ، أسألك بالله إنْ قتلته إلاّ قتلتني معه
الصفحه ٣ : هذه الذكرى الإمام الحسين (عليه أفضل الصلاة والسّلام) ، حيث قال : «فإنّي
لا أرى الموت إلاّ سعادةً
الصفحه ١١ :
الكثير بين نصوص
النّقول إلاّ ما شذّ من بعض الحروف أو الكلمات ، كـ (الواو بدل الفاء) ، أو العكس
أو
الصفحه ٥٦ : (عليهما السّلام) ٥ / ٤٦١.
ذكره الشيخ في رجاله في : أصحاب علي بن
الحسين (عليه السّلام) ، إلاّ أنّه ـ في
الصفحه ٥٨ : كتفه ، فقال : «ولا
يحبّك إلاّ مؤمن ، ولا يبغضك إلاّ منافق إلى يوم القيامة» (٣).
وله عشرة أخبار في
الصفحه ٧٠ : إنْ رأى
أصحابه صنعوا شيئاً صنع مثلهم ، ليس له همّة إلا ّفي النّساء واللّهو.
وأمّا الذي يجثم لك جثوم
الصفحه ٧٨ : من
دون تعيين لها ، متى كانت؟ أمن ليل أمْ من نهار؟
إلاّ أنّ نفس هذا الخبر يشتمل
على قرائن تعيننا على
الصفحه ٨٠ : )] : «لا آتيه
إلاّ وأنا على الامتناع قادر».
فقام فجمع إليه مواليه وأهل بيته ، ثمّ
أقبل يمشي حتّى انتهى
الصفحه ٨٣ : (٢)
قال ، فقلت في نفسي : والله ، ما تمثّل
بهذين البيتين إلاّ لشيء يريده.
فما مكث إلاّ يومين حتّى بلغني
الصفحه ٩٣ : سعد : ألاَ تقدم إلى الرماة
تكون عليهم فترمى الحسين (عليه السّلام)؟ قال له : سبحان الله! أتعمد إلى شيخ