الصفحه ٢٤١ : (٢).
_________________
(١) ويصف أبو
مِخْنَف في روايته ، عن سليمان بن أبي راشيد عن حميد بن زياد ، يصف الإمام السّجاد
(عليه السّلام
الصفحه ١٩٧ : أصحأبي ، ولا أهل بيت أبرّ ولا أوصل من أهل بيتي ، فجزاكم الله عنّي
جميعاً خيراً.
ألاَ وإنّي أظنّ يومنا
الصفحه ٢٠١ :
، واعلمي : أنّ أهل الأرض يموتون ، وأنّ أهل السّماء لا يبقون ، وأنّ كلّ شيء هالك
إلاّ وجه الله الذي خلق
الصفحه ٦٣ : محمّد بن الحنفية قائلاً بإمامته ، ثمّ
عدل عنه إلى الإمام السجّاد (عليه السّلام) (٤)
وأصبح من حواري
الصفحه ٢٨٠ :
مقتل حنظلة الشبامي
٢٣٥
الإمام السجاد (ع)
وابن زياد
٢٦٣
مقتل عابس الشاكري
الصفحه ٩٣ :
نحواً من [مئة] وخمسين
صحيفة (١) من الرجل
والاثنين والأربعة.
قال : ثمّ لبثنا يومين آخرين ، ثمّ
الصفحه ٧ : الله عليه وآله) آلى على نفسه أنْ لا
يرتدي إلاّ للصلاة أو يجمعه ، فجمعه مرتّباً على حسب ترتيبه في
الصفحه ٧٥ :
ولمْ يكن ليزيد همّة إلاّ بيعة النفر
الذين أبوا على معاوية الإجابة إلى بيعة يزيد ـ حين دعا النّاس
الصفحه ١١٣ : [فعاده
ابن زياد و] خرج.
فما مكث إلاّ جمعة حتّى مرض شريك بن
الأعور [الحارثي] ، وكان كريماً على ابن زياد
الصفحه ١٢٧ : : لوددت أنّي يوم أتيت بالأشعث بن قيس أسيراً كنت ضربت
عنقه ؛ فإنّه تخيّل إليّ أنّه لا يرى شرّاً إلاّ أعان
الصفحه ٢١٠ : ؛ فإنّكم لا تدركون منهما إلاّ بسوء عمر
سلطانهما كلّه ليسملان أعينكم ، ويقطّعان أيديكم وأرجلكم ، ويمثّلان
الصفحه ٦١ : أنّ الراوي عنها وعن الإمام السجّاد (عليه السّلام) واحد.
٦ ـ أبو سعيد عقيصا بواسطة بعض أصحابه
الصفحه ٦٦ :
ومعتمديهم في الرواية والحديث (١).
وذكره الشيخ في الفهرست (٢) ، وفي الرجال في طبقة أصحاب الإمام
السجّاد
الصفحه ١٢٤ : الإمام السجّاد (عليه السّلام) فمنعه النّاس ٥ / ٤٥٤. وكان فيمَن
قدم بالرؤوس على ابن زياد (٥ / ٤٥٦) وبها
الصفحه ٢٦٠ : الذهب ٣ / ٧٢. والمشهور : أنّه كان بعد
ما قُتلوا بثلاثة أيّام ، وذلك مع الإمام السجّاد (عليه السّلام