الصفحه ٢١ : بن محمّد (عليه
السّلام) فسقاني العلم في كأس فعاد إليّ علمي. وكان أبو عبدالله يقرّبه ويدنيه
وينشّطه
الصفحه ٢٢ :
كتبه ، فليس فيها ما يخصّ تاريخ الشيعة.
وقد نصّ كثير من علماء السير والتراجم
من العامّة على علمه وحفظه
الصفحه ٧ : آخر كتابه
المعروف بـ : (الجامع). ويروي عنها البخاري في مواضع من صحيحه ، منها في : أوّل
كتاب العلم من
الصفحه ١٢١ : (١).
وقام إلى عبيد الله بن زياد ، فكلمه
وقال : إنّك قد عرفت منزلة هانئ بن عروة في المصر وبيته في العشيرة
الصفحه ٥٢ : ، والشهرستاني في الملل والنحل. وكان من رؤوس
المحدّثين الذين لا يحمد النواصب مذاهبهم في الفروع والأصول ، إذ نسجوا
الصفحه ١٢ : النّصوص لحدّ الآن نكون قد أتينا
على ما في ثلاثة من الأصول الأربعة في الرجال عندنا في صاحبنا ، أبي مِخْنف
الصفحه ٥ : ... وكان التاريخ في العرب عند ظهور الإسلام يقتصر
على أناس يحفظون أنساب العرب وأيّام الجاهليّة ؛ فيسمّونه
الصفحه ٣٤ :
بعد مقتل الحسين (عليه
السّلام) مع العلم أنّه لمْ يحمل على المخيّم إلاّ شمربن ذي الجوشن برجّالته
الصفحه ٢١١ : ٥ / ٢٧٠.
وكان يزيد بن مفرّغ الحميري
مع عبّاد بن زياد ، أخي عبيد الله في حروب سجستان فأصابهم ضيق ، فهجا
الصفحه ١٤٨ : ) : «ها إنّ
هذا ليس شيء يُؤتاه من الدنيا أحبّ إليه من أنْ اخرج من الحجاز إلى العراق ، وقد
علم أنّه ليس له
الصفحه ٩ :
الأزدي عن ...
وممّا كتب من كُتبه وقرأه عليه وحدّث به
عنه كتابه في مقتل الحسين (عليه السّلام) ـ كما نراه
الصفحه ٢٠ :
نقل هذا السيّد الصدر في تأسيس الشيعة
لعلوم الإسلام ، ثمّ علّق عليه يقول ، قلت : لا يرمونه بغير
الصفحه ١٠ :
ولا علم لنا الآن بما يوجد من كُتب أبي
مِخْنف عامّة ، وكتابه في المقتل خاصّة والظاهر أنّها مفقودة
الصفحه ١٣١ : إلى يزيد ٥ / ٣٨ ، والتقى
بالمختار في مكّة على عهد ابن الزبير سنة (٦٤ هـ) ، وعلم من المختار أنّه يُريد
الصفحه ١٤٦ : يَنسب هذه الأبيات في مسلم
وهانئ إلى هذا الرجل بعد علمه بنزعته الاُمّوية ومدائحه هذه فيهم؟! ثمّ رجّح نسبة