الصفحه ١٧٩ :
قرية (١) ، فقالوا : دعنا ننزل في هذه القرية ـ
يعنون : نينوى ـ أو هذه القرية ـ يعنون : الغاضريّة
الصفحه ٦ : عليه ، فقال رسول الله (صلّى
الله عليه وآله) : «إنّ هذا لكلام حسن ، والذي معي أحسن منه ، قرآن أنزله الله
الصفحه ١٨٤ : أدعك تدنو منه ؛ فإنّك فاجر.
فاستبّا ، ثمّ انصرف إلى عمر بن سعد فأخبره الخبر.
قال : فدعا عمر قرّة بن
الصفحه ١٧٥ : صانع ، فسرْ حتّى أنزلك مناع جبلنا
الذي يدعى (أجأ) (٣)
فأسير معك حتّى أنزلك (القريّة) (٤).
فقال له
الصفحه ٢١٣ : .
فأقبل [الحرّ] حتّى وقف من النّاس
موقفاً ، ومعه رجل من قومه ، يُقال له : قرّة بن قيس (٣). فقال : يا قرة
الصفحه ٥ : كُتباً فيها أحاديث الفرس من حديث
رستم وغيره ، فكان يلهي النّاس بذلك ؛ ليصدّهم عن سماع القرآن الكريم
الصفحه ٣٦ : ممّن شهد قتل الحسين (عليه السّلام) ويقول في
خبره هذا : إنّ بُريراً كان يُقرؤهم القرآن في المسجد الجامع
الصفحه ٣٧ : ـ قرّة بن قيس الحنظلي التميمي : قطع
الرؤوس ، والسّبايا ٥ / ٤٥٥. كان قد خرج مع أميره من عشيرته ، الحرّ بن
الصفحه ٥٧ : وجوابه
إليه ، وعن قرّة بن قيس التميمي : خبره عن الحرّ.
له في الطبري واحد وثلاثون خبراً. وقد
أدرك أيّام
الصفحه ٨١ : ، والنبز باللقب السّوء هنا كما في القرآن الكريم في شأن الوليد
بن المغيرة المخزومي : (عُتُلٍّ
بَعْدَ ذَلِكَ
الصفحه ٩٦ : رأي ملئكم ،
وذوي الفضل والحجى منكم ، على مثل ما قدمتْ عليّ به رسلكم وقرأت في كتبكم ، أقدم
عليكم وشيكاً
الصفحه ١٠٦ : من الأزد عليهم قرّة بن عمرو بن قيس
حتّى قدموا به الشام ٥ / ٥٢٢ واستخلف حين توجّه إلى الشام مسعود بن
الصفحه ١٣١ : في قريه له بخطرنية ، تدعى : لقفا. [وكان] فيمَن
بايع [مسلم] من أهل الكوفة وناصحه ودعا إليه من طاعه
الصفحه ١٥٩ :
القادسيّة ، بقيادة سعد بن أبي وقّاص.
(٤) قرية قرب الكوفة
فيها عين لبني العبّاس ، كما في معجم البلدان
الصفحه ١٧٦ : .
(١) في المعجم : يقع
بين القرّيات والقطقطانة وعين التمر.
(٢) قال أبو مخنف : ٥
/ ٤٠٧.
(٣) ستأتي ترجمته