الصفحه ٩٥ : منهم الى ما يختلج في خاطره
من المعني. وقد لا تکون لأحدهم صورة واضحة للمعني مرسومة بالضبط في لوحة ذهنه
الصفحه ٣٧١ :
الثقة. وکلما کبرت سمعة
الخطيب وتمکن حبه واحترامه من القلوب من القلوب کان قوله اکثر قبولا وأبعد
الصفحه ٢٩٣ : ء من أجل قضاء الخلق الانسان بذلک کالحکم بوجوب
محافظةالحرم او الوطن وکالحکم بحسن الشجاعة والکرم وقبح
الصفحه ٣٨٣ :
و(الشکر) انما
يکون بذکر محاسن ما حدث وکمالاته انسانا او غير انسان على حسب ما تقدم من البيان
الصفحه ٤٢١ : علم الکلام وکلمة
الحرية والوطن في الاجتماعيات ... وهکذا. ونستطيع ان نلتقط من کل علم وفن أمثلة کثيرة
الصفحه ٢٩٥ : المدافع عن الاهل والعشيرة او الوطن والأمة لأنه مقتضي الحمية
والغيرة ... الى غير ذلک من الاحکام العامة عند
الصفحه ٤٣٧ : واجبه الديني أو الوطني وهذا شنيع فيکون الاعتراف
به مجالا للتشنيع عليه. وان قال بالثاني فان هذا قد يوجب
الصفحه ٣٧٨ :
نفوسهم. وهو في الخطابة
يقع على انحاء ثلاثة :
١ ـ أن يکون من اجل اشتراک الممثل به مع
المطلوب في
الصفحه ١٢ : بعض : هذا أطول من ذاك ، وهذا الضوء
أنور من الآخر أو مثله ويؤلف بعضها من بعض تأليفاً قد لا يكون له وجود
الصفحه ٤٠٦ : له من صور وللنفس على کل حال محاسنها
التي ينبغي ان يعجب بها لا سيما من صاحبها واعجاب المرء بنفسه وحبه
الصفحه ٣٩٢ : طبيعة الانسان
شهوة الاستماع الى القصة فيلتذ بها. وذلک لاشباع غريزة حب الاطلاع أو لغير ذلک من غرائزه
وقد
الصفحه ٢٩٩ :
مجرد عن الزمان والمکان
فان العقل عندما يمنعها من تجسيمه وتمثيله کالمحسوس تهرب النفس من حکم العقل
الصفحه ٢٥٢ :
ان يتوصل الى المجهول.
وقلنا ان الادوار الثلاثة الاخيرة منها هي (الفکر) وقد
طبقنا هذه الادوار على
الصفحه ٢٣١ :
تمرينات
١ ـ برهن على الضرب الثاني ثم الخامس من
الشکل الرابع بدليل الافتراض.
٢ ـ برهن على الضرب
الصفحه ٤٠٩ :
صله الشعر بالعقل الباطن :
والحق أن الشاعر البارع کالخطيب البارع يستمد
في ابداعه من عقله الباطن