الصفحه ٢٠٠ :
١ ـ القياس
تعريفه
عرفوا القياس بأنه : «قول مؤلف من قضايا
متي سلّمت لزم عنه لذاته قول آخر
الصفحه ٣٦٦ : )
فعلي ثلاثة اقسام : استدراجات بحسب القائل
او بحسب القول أو بحسب المستمع. والثاني هوما کان بغير صناعة
الصفحه ٣٩٤ :
الخارجي ليکون قوله مقبولا.
وقد تقدم ذکر بعضه في الاستدراجات. وهو على وجهين قولي وفعلي : ـ
أما
الصفحه ١٢٠ : بأنها
(قول مفرد)
وتعريف الخبر بأنه (قول يحتمل الصدق والکذب).
(٤)
عرف النحويون الکلمة بعدة تعريفات
الصفحه ٣٦٥ : أخري : العمود هو
کل قول منتج لذاته للمطلوب انتاجا بحسب الاقناع. وانما سمي عمودا فباعتبار انه قوام
الصفحه ٣٧١ :
الثقة. وکلما کبرت سمعة
الخطيب وتمکن حبه واحترامه من القلوب من القلوب کان قوله اکثر قبولا وأبعد
الصفحه ١٦ :
المركبات الناقصة التي
لا يستتبع تصورها تصديقاً وإذعاناً : ففي قوله تعالى : «وَإِنْ تَعُدُّوا
الصفحه ٣٨ : .
(٣)
عين أقسام الدلالة اللفظية من الأمثلة الآتية
:
أ ـ دلالة لفظ الكلمة على (القول المفرد).
ب ـ دلالة
الصفحه ٢٠١ :
انما يلزم منه القول
الآخر لمقدمة خارجة عنه لا لذاته. مثل :
ب ـ يساوي حـ. وحـ يساوي د .. ينتج
الصفحه ٣١٥ : الحامض.
وقول الحکماء ان العقل لا يدرک الجزئيات
فان غرضهم انه لا يدرک الجزئيات بنفسه بدون استعمال آلة
الصفحه ٣٣٦ : رأيه وقوله في الماهية بأن يسأل هکذا (هل تقول ان الانسان هو الحيوان الناطق أولا؟) أو
يسأل هکذا : (لو لم
الصفحه ٣٦٧ : يقتضي الاستعداد للاقناع
وتکون بصناعة وحيلة. وذلک بأن يظهر الخطيب قبل الشروع في الخطابة بمظهر مقبول القول
الصفحه ٣٦٨ :
ويبدو مسرورا مبتشا في موضع السرور ويبدو بمظهر الصالح الوثق من قوله المؤمن بدعوته
في موضع ذلک ... وهکذا
الصفحه ٣٧٠ : يجهم
ويحترمهم لا سيما الخطيب السياسي والقائد فيد الحرب
ـ ٩ ـ
شهادة القول
وهي من أقسام (النصرة
الصفحه ٣٨٨ : لقبول قول
الخطيب. وهي على الاجمال ترتبط کلها بنفس القول والخطابة. فلذلک تسمي (بالتوابع) وتسمي
أيضا