الصفحه ١٦٣ :
رفاتهما ، وليس بغريب
على الله سبحانه اذا استجاب للموالين لأهل البيت علي والزهراء ومن تناسل منهما
الصفحه ١٢٣ : عقله وحال بينه وبين الفهم والافهام والقول والإسماع. وليس
ذلك بغريب ولا مستهجن اذا أصيب اهل البيت بذلك
الصفحه ٩٥ :
هؤلاء القوم ونصدق لهم قولا ، اما والله لقد قتلوه طويلاً بالليل قيامه كثيراً
بالنهار صيامه أحق بما هم
الصفحه ١٠٣ : الاشراف وكان الامام يردهم برفق ولين لانه كان كما يبدو
قد صمم على زواجها من ابن اخيه عبدالله بن جعفر الطيار
الصفحه ١٧٢ : طالب لم
تغمد سيوفهم ونحن بين قوم رأونا بالأمس سوقة واليوم خلفاء ولا نستطيع ان نبسط
هيبتنا الا بنسيان
الصفحه ١٩٣ :
ومحمد وأخو عبدالله بن الحسن لأمه محمد بن عبدالله بن عمر بن عثمان ، فقال لهم
صالح بن علي : انكم القوم
الصفحه ٧٥ : قـاتـل
ورحم الله من قال في وصفهم :
هم القوم من عليا لؤي بـن غالب
بهـم
الصفحه ٦٩ : يستنجد عليه بالله سبحانه وإذا كان للتكبير روعته مهما كانت دوافعه وأسبابه فما
احسب أن تكبيراً في تلك
الصفحه ١٦٧ : الناس بما جرى للحسين وأهل بيته فيذهب الى سوق
القصابين في المدينة ليسألهم عما اذا كانوا يسقون الشاة قبل
الصفحه ٦٣ : اجتمع
القسيسون والرهبان في الكنائس وضربوا النواقيس حزنا على الحسين وقالوا : انا نبرأ
من قوم قتلوا ابن
الصفحه ٧١ : وذلك عندما جمع الحسين أنصاره وأهل بيته وأذن لهم بالإنصراف وقال : ان القوم
لا يريدون غيري وقد اذنت لكم
الصفحه ٨٢ : جميلاً ، اولئك قوم كتب
الله عليهم القتل فبرزوا إلى مضاجعهم وسيجمع الله بينك وبينهم وتختصمون عنده
وستعلم
الصفحه ٨٧ :
تدعـو سرايـا قـومها وحماتها
ايـن الحفـاظ وهـذه أشلاؤكـم
بقيـت ثـلاثاً فـي هجير
الصفحه ١١٤ : من المطارف وأجل من الدنانير على حد تعبير الراوي ولما رأى القوم صنيعه قالوا
: صدق من سماه بحر الجود
الصفحه ١١٧ :
فعال قـوم فـي الـردى عميـان
قـد بدلـوا مـعـالـم القـرآن
ومحكـم التنـزيـل