الصفحه ١١٣ :
كان على أبي بكر أن لا يحرّكها؟!
وأيُّ تحريك أكبر من حكم النبيّ بأنّها
صدقة؟!
وأمّا
قوله : «ولو كان
الصفحه ٢١٧ :
وأمّا
قوله : «وإن صحّ ما ذكر ...» إلى آخره ..
فهو من التشكيك في البديهيات ؛ فإنّ ابن
تيميّة ـ مع
الصفحه ٢٧٤ : لك.
فأتى عمر فذكر ذلك له ، فقال : ما أراك
عُصبةً ، ولا بذي فريضة
الصفحه ٢٧٥ : أره عصبةً ، ولا بذي فريضة.
فقال عبد الله : لم تُورِّثه مِن قِبل
الرحم ، ولا ورّثته مِن قِبل الولا
الصفحه ٣٣١ :
وأمّا أنت يا عبد الرحمن! فإنّك رجلٌ
عاجزٌ ، تحبّ قومكَ جميعاً.
وأمّا أنت يا سعد! فصاحب عصبيّة
الصفحه ٤٧٦ : ، فهذا
من مفتريات الرفضة ، عصمنا الله عن الكذب والعصبيّة.
__________________
(١) التّلعةُ ـ
وجمعها
الصفحه ١٠٢ : الصدّيق في قوله عليه الصلاة والسلام : (الأنبياء يدفنون حيث يموتون) ، وفي
قوله : (الأئمّة من قريش) ، وفي
الصفحه ١٩٦ :
: (الّذين يُؤذون رسولَ الله لهم عذابٌ أليم) (١)
وقوله سبحانه : (الّذين يؤذون اللهَ ورسولَه لعنهم اللهُ في
الصفحه ٢٧ :
عنه ، لكنّه أجاب
عنه ـ كما في «شرح النهج» (١)
ـ بأنّ هذا القول لو كان نقصاً فيه ، لكان قول الله في
الصفحه ١٠٨ : الموضعين : هو
وراثة المال ؛ وهذا قول ابن عبّاس والحسن والضحاك.
وثانيها
: إنّ المراد في الموضعين : وراثة
الصفحه ١٧٢ : وجه النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) من قوله.
وقال ابن مسعود : «لأنْ أكون صاحبَه
أحبُّ إليَّ ممّا
الصفحه ١٤ : : «مِن خليفة رسول الله (صلى الله عليه
وآله وسلم)» ، وقوله في عهده لعمر : «هذا ما عهد به أبو بكر خليفة
الصفحه ٢٩ :
ودعوى أنّ ذلك على وجه الإشفاق والخشية
من المعصية ، لا تلائم قوله : «إنّ لي شيطاناً يعتريني
الصفحه ٢١٠ : به؟!
ثمّ إنّي لستُ أذهب إلى ما قاله المصنّف
(رحمه الله) ، إنّ صدور ذلك القول من عمر من قلّة المعرفة
الصفحه ٥١٢ :
وأقول :
نِعْمَ المَثلُ قول القائل : «الكذوب لا
حافظة له» (١)
؛ فإنّ الفضل زعم سابقاً ـ كما تقدّم