الصفحه ٥١ : ٱلۡأَبۡصَٰرِ
١٣ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ ٱلشَّهَوَٰتِ مِنَ ٱلنِّسَآءِ وَٱلۡبَنِينَ وَٱلۡقَنَٰطِيرِ
الصفحه ٤٤ : بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطۡمَئِنَّ
قَلۡبِيۖ قَالَ فَخُذۡ أَرۡبَعَةٗ مِّنَ ٱلطَّيۡرِ فَصُرۡهُنَّ إِلَيۡكَ
الصفحه ٤٥٥ : كَفَرُواْۚ فَوَيۡلٞ لِّلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنَ ٱلنَّارِ
٢٧ أَمۡ نَجۡعَلُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ
الصفحه ٢١٣ :
قُلۡ هَلۡ مِن شُرَكَآئِكُم مَّن يَبۡدَؤُاْ
ٱلۡخَلۡقَ ثُمَّ يُعِيدُهُۥۚ قُلِ ٱللَّهُ
يَبۡدَؤُاْ
الصفحه ٤٠٩ :
قُلۡ سِيرُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظُرُواْ
كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلُۚ كَانَ
الصفحه ٤١٥ :
بِسۡمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
الٓمٓ ١
تَنزِيلُ ٱلۡكِتَٰبِ لَا رَيۡبَ فِيهِ مِن رَّبِّ
الصفحه ٢٦٣ :
وَلَقَدۡ جَعَلۡنَا فِي ٱلسَّمَآءِ بُرُوجٗا
وَزَيَّنَّٰهَا لِلنَّٰظِرِينَ ١٦ وَحَفِظۡنَٰهَا مِن
الصفحه ٣٥٥ : ٱللَّهُ أَحۡسَنَ مَا عَمِلُواْ وَيَزِيدَهُم
مِّن فَضۡلِهِۦۗ وَٱللَّهُ يَرۡزُقُ مَن يَشَآءُ بِغَيۡرِ
الصفحه ٤٨٨ :
وَتَرَىٰهُمۡ يُعۡرَضُونَ عَلَيۡهَا خَٰشِعِينَ
مِنَ ٱلذُّلِّ يَنظُرُونَ مِن طَرۡفٍ خَفِيّٖۗ
الصفحه ٥٣ :
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبٗا مِّنَ
ٱلۡكِتَٰبِ يُدۡعَوۡنَ إِلَىٰ كِتَٰبِ ٱللَّهِ
الصفحه ٢١٩ :
ءَامَنَتۡ بِهِۦ بَنُوٓاْ إِسۡرَٰٓءِيلَ وَأَنَا۠ مِنَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ ٩٠
ءَآلۡـَٰٔنَ وَقَدۡ عَصَيۡتَ قَبۡلُ
الصفحه ٢٢٠ :
وَلَوۡ شَآءَ رَبُّكَ لَأٓمَنَ مَن فِي
ٱلۡأَرۡضِ كُلُّهُمۡ جَمِيعًاۚ أَفَأَنتَ تُكۡرِهُ ٱلنَّاسَ
حَتَّىٰ
الصفحه ٣٣٢ : ٱللَّهِ شَدِيدٞ
٢ وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يُجَٰدِلُ فِي ٱللَّهِ بِغَيۡرِ عِلۡمٖ وَيَتَّبِعُ
كُلَّ شَيۡطَٰنٖ
الصفحه ٣٨٠ : مِّنَ ٱلۡجِنِّ
أَنَا۠ ءَاتِيكَ بِهِۦ قَبۡلَ أَن تَقُومَ مِن
مَّقَامِكَۖ وَإِنِّي عَلَيۡهِ لَقَوِيٌّ
الصفحه ٥٠٨ :
إِنَّ ٱللَّهَ يُدۡخِلُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ
ٱلصَّٰلِحَٰتِ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن