الصفحه ٣٥٣ : أَيۡمَٰنُهُنَّ أَوِ
ٱلتَّٰبِعِينَ غَيۡرِ أُوْلِي ٱلۡإِرۡبَةِ
مِنَ ٱلرِّجَالِ أَوِ ٱلطِّفۡلِ ٱلَّذِينَ لَمۡ
الصفحه ٢٨٢ : بِعَبۡدِهِۦ لَيۡلٗا
مِّنَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ إِلَى ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡأَقۡصَا ٱلَّذِي
بَٰرَكۡنَا حَوۡلَهُۥ
الصفحه ٤٦٠ : أَكُونَ أَوَّلَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ ١٢ قُلۡ
إِنِّيٓ أَخَافُ إِنۡ عَصَيۡتُ رَبِّي عَذَابَ يَوۡمٍ
عَظِيمٖ ١٣ قُلِ
الصفحه ٣١٦ :
قَالُواْ يَٰمُوسَىٰٓ إِمَّآ أَن تُلۡقِيَ
وَإِمَّآ أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنۡ أَلۡقَىٰ
٦٥ قَالَ
الصفحه ٤٧٩ : أَنطَقَ كُلَّ شَيۡءٖۚ وَهُوَ خَلَقَكُمۡ أَوَّلَ
مَرَّةٖ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ ٢١ وَمَا كُنتُمۡ
الصفحه ٦٢ : كَانَ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ ٩٥ إِنَّ أَوَّلَ
بَيۡتٖ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكٗا وَهُدٗى
الصفحه ٣٩٤ : لِتَسۡكُنُواْ فِيهِ وَلِتَبۡتَغُواْ مِن
فَضۡلِهِۦ وَلَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ ٧٣ وَيَوۡمَ يُنَادِيهِمۡ فَيَقُولُ
الصفحه ٨٧ : أَمۡ لَهُمۡ نَصِيبٞ مِّنَ ٱلۡمُلۡكِ فَإِذٗا
لَّا يُؤۡتُونَ ٱلنَّاسَ نَقِيرًا ٥٣ أَمۡ يَحۡسُدُونَ
الصفحه ٢٠٤ : وَإِرۡصَادٗا لِّمَنۡ حَارَبَ
ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ مِن قَبۡلُۚ وَلَيَحۡلِفُنَّ إِنۡ أَرَدۡنَآ إِلَّا
الصفحه ٤٤٥ : وَمَشَارِبُۚ أَفَلَا
يَشۡكُرُونَ ٧٣ وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةٗ لَّعَلَّهُمۡ يُنصَرُونَ
٧٤ لَا
الصفحه ٤٥٦ : ٱلۡعَبۡدُ إِنَّهُۥٓ أَوَّابٞ ٤٤
وَٱذۡكُرۡ عِبَٰدَنَآ إِبۡرَٰهِيمَ
وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ أُوْلِي
الصفحه ٥١٣ :
قُل لِّلۡمُخَلَّفِينَ مِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ
سَتُدۡعَوۡنَ إِلَىٰ قَوۡمٍ أُوْلِي بَأۡسٖ
شَدِيدٖ
الصفحه ٩١ :
مَّن يُطِعِ ٱلرَّسُولَ فَقَدۡ أَطَاعَ ٱللَّهَۖ وَمَن
تَوَلَّىٰ فَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ
الصفحه ٩٤ :
لَّا يَسۡتَوِي ٱلۡقَٰعِدُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ
غَيۡرُ أُوْلِي ٱلضَّرَرِ وَٱلۡمُجَٰهِدُونَ فِي
الصفحه ١٢٩ :
أُمِرۡتُ أَنۡ أَكُونَ أَوَّلَ مَنۡ أَسۡلَمَۖ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمُشۡرِكِينَ ١٤
قُلۡ إِنِّيٓ أَخَافُ