الصفحه ٣٤١ :
يَسۡتَنقِذُوهُ مِنۡهُۚ ضَعُفَ ٱلطَّالِبُ وَٱلۡمَطۡلُوبُ ٧٣ مَا قَدَرُواْ
ٱللَّهَ حَقَّ قَدۡرِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ
الصفحه ١٩ : حَقَّ تِلَاوَتِهِۦٓ
أُوْلَٰٓئِكَ يُؤۡمِنُونَ بِهِۦۗ وَمَن يَكۡفُرۡ بِهِۦ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ
الصفحه ٦٣ : ٱتَّقُواْ
ٱللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِۦ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسۡلِمُونَ ١٠٢ وَٱعۡتَصِمُواْ
بِحَبۡلِ
الصفحه ١٣٩ :
وَمَا قَدَرُواْ ٱللَّهَ حَقَّ قَدۡرِهِۦٓ إِذۡ
قَالُواْ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَىٰ بَشَرٖ مِّن
الصفحه ١٥٣ : حَقَّ عَلَيۡهِمُ ٱلضَّلَٰلَةُۚ
إِنَّهُمُ ٱتَّخَذُواْ ٱلشَّيَٰطِينَ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِ ٱللَّهِ
الصفحه ٣٣٤ : وَٱلۡقَمَرُ وَٱلنُّجُومُ وَٱلۡجِبَالُ
وَٱلشَّجَرُ وَٱلدَّوَآبُّ وَكَثِيرٞ مِّنَ ٱلنَّاسِۖ وَكَثِيرٌ حَقَّ
الصفحه ٣٣٧ : لَقَدِيرٌ ٣٩ ٱلَّذِينَ أُخۡرِجُواْ مِن دِيَٰرِهِم
بِغَيۡرِ حَقٍّ إِلَّآ أَن يَقُولُواْ رَبُّنَا ٱللَّهُۗ
الصفحه ٣٩٣ :
يُنَادِيهِمۡ فَيَقُولُ أَيۡنَ شُرَكَآءِيَ ٱلَّذِينَ كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ ٦٢ قَالَ
ٱلَّذِينَ حَقَّ عَلَيۡهِمُ
الصفحه ٤١٦ : هُدَىٰهَا وَلَٰكِنۡ حَقَّ ٱلۡقَوۡلُ مِنِّي لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ
ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِينَ ١٣
الصفحه ٤٤٠ : ٥ لِتُنذِرَ قَوۡمٗا مَّآ أُنذِرَ ءَابَآؤُهُمۡ فَهُمۡ غَٰفِلُونَ
٦ لَقَدۡ حَقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَىٰٓ
الصفحه ٤٦٠ : أُوْلُواْ
ٱلۡأَلۡبَٰبِ ١٨ أَفَمَنۡ حَقَّ عَلَيۡهِ كَلِمَةُ ٱلۡعَذَابِ أَفَأَنتَ تُنقِذُ
مَن فِي ٱلنَّارِ ١٩
الصفحه ٤٦٥ : فَٱعۡبُدۡ وَكُن مِّنَ ٱلشَّٰكِرِينَ
٦٦ وَمَا قَدَرُواْ ٱللَّهَ حَقَّ قَدۡرِهِۦ وَٱلۡأَرۡضُ جَمِيعٗا
الصفحه ٥٠٤ :
ٱلۡأَوَّلِينَ ١٧ أُوْلَٰٓئِكَ
ٱلَّذِينَ حَقَّ عَلَيۡهِمُ ٱلۡقَوۡلُ فِيٓ أُمَمٖ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِم مِّنَ
الصفحه ٥٣٧ : وَتَصۡلِيَةُ
جَحِيمٍ ٩٤ إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ حَقُّ ٱلۡيَقِينِ
٩٥ فَسَبِّحۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ
ٱلۡعَظِيمِ ٩٦
الصفحه ٥٤١ : فَمَا رَعَوۡهَا حَقَّ رِعَايَتِهَاۖ فََٔاتَيۡنَا
ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مِنۡهُمۡ أَجۡرَهُمۡۖ وَكَثِيرٞ