الصفحه ٩٥ : ذلك بالنسبة إلى أهل مكّة ومن كان
فيها ام يجوز له الإحرام من منزله؟
الجواب : يجوز له الإحرام من منزله
الصفحه ٢٧٧ : الرجوع إلى منزله
في مكة ثم العود إلى منى قبل الزوال لينفر منها بعد الزوال؟أم لايجوز له الخروج من
منى إلا
الصفحه ٣٠٩ : عرفة في عرفات ، وكنا عند أبي عبد الله الحسين عليه السلام ، خرج
عليه السلام من خيمته مع جماعة من أهل
الصفحه ١٤٣ : لا بأس به للراجل مطلقاً ، فيجوز له السير في ظل المحمل والسيارة
ونحوها. وأما الراكب فالأحوط وجوباً أن
الصفحه ١٤٦ : مكّة المكرمة
فجاء إلى منزله المعين لسكناه قبل أن يحل من إحرامه فهل يجوز له ركوب الباصات
المسقفة إذا
الصفحه ٣١٢ : ، وَنَجِّنى مِنْ
اَهْوالِ الدُّنْيا وَكُرُباتِ الاْخِرَةِ ، وَاكْفِنى شَرَّ ما يَعْمَلُ
الظّالِمُونَ فِى
الصفحه ١٥٣ : في
دار الشخص ومنزله بعد ما صارت داره ومنزله ، وأما ما كان موجوداً منهما قبل ذلك
فحكمه حكم سائر
الصفحه ٧٥ : فرسخاً فهل مبدأ
الاحتساب في جانب الاهل هو المنزل أو منتهى البلد وأيضاً هل المراد بمكة خصوص
المسجد الحرام
الصفحه ٢٨٢ : أن ينام في منزله اختياراً؟ ولا يذهب
إلى منى؟
الجواب : لا يجوز له ذلك.
(٢) السؤال ١ : ورد
في
الصفحه ٣٠١ :
وإحسانك إليَّ ، فلك الحمد على ما وفقتني له أبتغي بذلك الزلفة عندك ، والقربة
إليك والمنزلة لديك ، والمغفرة
الصفحه ١٤٥ : أثناء الطريق للاستراحة أو لملاقاة الأصدقاء أو لغير ذلك فلا
إشكال في جواز الاستظلال له.
وهل يجوز له
الصفحه ٣٢٨ : ءك في منزلي هذا ، وأن تقيني جوامع الشر)).
(٦) أن يصبح على طهر فيصلي الغداة ويحمد
الله عز وجل ويثني
الصفحه ٣٢٩ : .
(٧) أن يقول إذا رجع إلى منزله في منى :
((اللهم بك وثقت وعليك توكلت ، فنعم
الرب ونعم المولى ونعم النصير
الصفحه ٧٦ : الحجّ المندوب والمنذور مطلقاً والموصى به كذلك من دون تعيين فيتخيّر
فيها البعيد والحاضر بين الأقسام
الصفحه ٨٣ : (٢)
:
__________________
(١) السؤال ١ : إذا
فرغ من أعمال عمرة التمتّع فوجد أن المنزل المعين له في مكّة يقع خارج الحرم فهل
له أن يسكنه