الصفحه ٨٣ : إيجاد شيء وتكوينه في صحيفة الوجود ، فهي
الاِرادة التكوينية ولا تتخلّف تلك الاِرادة عن مراده ، وربّما
الصفحه ٩٢ : ، لاَنّه يستلزم تحقّق شيء في صحيفة الوجود بغير إذنه
وإرادته ، مع أنّ مقتضى التوحيد في الخالقية انتهاء كل ما
الصفحه ١٥٢ : : «عنوان
صحيفة الموَمن حبّ علي بن أبي طالب عليهالسلام»
(٤).
وقالصلىاللهعليهوآلهوسلم
: «من سرّه أن
الصفحه ١٥٤ :
ألا ومن مات على حبّ
آل محمّد فتح اللّه له في قبره بابين إلى الجنّة ، ألا ومن مات على حبّآل محمّد
الصفحه ٣٩ : : ألا تتقي اللّه؟ قال
: إنّ هذا الخبيث يكذب على أبي.
سئل محمد بن سيرين عن عكرمة؟ فقال : ما
يسوَني أن
الصفحه ١٥٣ : الكشاف حيث قال ، قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «من مات على حبّ آل محمّد مات شهيداً ، ألا ومن
الصفحه ٩١ : يريدون إلاّ ما شرّع لهم سبحانه من أحكام ، فهم لا يشاءون إلاّ ما
يشاء اللّه ، وعند ذلك صح له سبحانه أن
الصفحه ٣٨ : صفرياً ، قلت
: أتى البربر؟ قال : نعم ، وأتى خراسان يطوف على الا َُمراء يأخذ منهم.
١٠. وقال علي بن
الصفحه ٩٠ : للّه
سبحانه ، ولا يقع شيء في الكون إلاّ بإرادته وإذنه سبحانه ، قال تعالى : (مَا
قَطَعْتُمْ مِن لِينَةٍ
الصفحه ١٠٩ :
من الاَُمّة ، فهو في كلّهذه الاَحوال والمواقف ، لا همّ له إلاّ طلب رضوانه
تعالى.
وقد صرح الاِمام
الصفحه ١٧٩ :
٣. وقال عليهالسلام
: «نحنُ الشعار والاَصحاب ، والخزنة والاَبواب ، ولا توَتى البيوتُ إلاّ من
الصفحه ١٦ : المتعيّن حمله على
بيت خاص معهود ولا يصح إلاّ حمله على بيت فاطمة ، إذ ليس هناك بيت خاص صالح لحمل
الآية عليه
الصفحه ٢٠ : بالاَسباب والمقتضيات التي
تنتهي بصاحبها إلى العصمة ولا ينطبق هذا إلاّ على الاِمام علي وزوجته والحسنين
الصفحه ٢١ : ينقل ولا يعتنى به ، ولم ينحرف عن ذلك الطريق
المهيع إلاّ بعض من اتخذ لنفسه تجاه أهل البيت موقفاً يشبه
الصفحه ٣٦ : على
ابن عباس حبر الا َُمّة ما اطّلع عليه عيون الصحابة وأُمّهات الموَمنين ، وقد أنهى
بعض الفضلاء السادة