الصفحه ٦٦ : إلقاء العبء الأكبر
في الأذان على عبد الله بن زيد بن عبدربّه الخزرجي الأنصاري ، هذا الصحابي غير الواضح
الصفحه ٣٦٥ : المكارم» (٢).
وواضح ممّا تقدم أنّ الشيعة كانوا يعلنون
عن معتقداتهم بكل رصانة وهدوء وبالدليل والمنطق حين
الصفحه ٥١ : الأرض ، وإله في السماء؟!
فأمر اللهُ جبرئيلَ ، فقال : اللهُ أكبر
، اللهُ أكبر ، فتراجعت الملائكة نحو
الصفحه ٧١ : يقولون بعدم توقيفيّة الأذان بالنحو الذي تقوله الشيعة ، إذ العامة
يستدلون على شرعيّة الأذان بمنام عبدالله
الصفحه ٨١ : ، أمّا الرؤيا
فهي نحو من التخيّل يتفق للصالح والطالح ولا منزلة للرسول في القول بهذا.
هذا ويمكن إجابة
الصفحه ١٣٤ : : «نحن ولد عبدالمطّلب» ... ونحو الأوّل في طبقات المحدّثين بإصفهان ٢
: ٢٩١ ، وأيضاً في سبل الهدى والرشاد
الصفحه ٢٣٥ : ١ :
٢٩٩ ، ٣٠٨ ، ٣١ وغيرهما. مسند زيد بن علي : ٨٣ عن أبيه عليّ بن الحسين عليهالسلام أنّه كان يقول ...
نحوه
الصفحه ٢٧٧ :
بالزحف نحو الشام ، خرج بلال ـ طائعاً أو مكرها ـ إلى الشام وبقي فيها.
__________________
(١) هذا ما
الصفحه ٢٧٩ : المختلقات لتوجيه عدم تأذينه له ، وكأنّ الأقرب للواقع أنّه اضطُرّ إلى
ترك المدينة متّجهَّا نحو الشام ، إذ
الصفحه ٢٨٣ : لم يقل أحد بأنه أذن للصحابة على نحو العموم
، وكذا لا يصحّ ما قاله بأن بلالاً لم يؤذّن بعد النبيّ إلاّ
الصفحه ٣٣٢ : وحتّى يومنا هذا.
__________________
(١) تفسير القمّي ٢ :
١٥٥ عن الباقر ، ونحوه عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٤٥ : سيرة الشيخيين على نحو الخصوص. أما الثوار والمعارضون
من الطالبيين فكانوا يذهبون إلى شرعية خلافة الإمام
الصفحه ٣٥١ : الشيعة
نحو من سبعين رجلاً فنزلوا دار ابن أفلح بالبقيع وأقاموا بها ، ولقوا حسيناً وغيرَه
، فبلغ ذلك
الصفحه ٣٥٥ : إلى الحسن بن زيد أيضاً جبال طبرستان.
ثمّ تقدم الحسن ومن معه نحو مدينة آمل ثمّ
سارية ، وقيل إنّ
الصفحه ٣٥٦ : والديلم ، واستمرت هذه الحكومة نحو قرن كامل (٢٥٠ ـ ٣٥٥ هـ) تولى
فيها :
١ ـ الحسن بن زيد الداعي ٢٥٠ ـ ٢٧٠