الصفحه ٢٨١ : أنّ بلالاً أذّن لفاطمة بعد
وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
وقبل خروجه إلى الشام ، وأذّن للحسن
الصفحه ٤٩ : (٣)
، عن جابر قال : سألت أبا جعفر عن الأذان : كيف كان بدؤه؟ قال : إن رسول الله صلىاللهعليهوآله لما أُسري
الصفحه ٢٧٦ : لمجرّد حالة نفسية وردّة فعل تجاه وفاة رسول
الله صلىاللهعليهوآله
، لأنّ بلالاً كان أتقى وأورع من أن
الصفحه ٤٦ : ) وابنه زيد :
عن زيد بن عليّ ، عن آبائه ، عن عليّ : «أنَّ
رسول الله عُلِّمَ الأذان ليلة المسرى ، وبه
الصفحه ٢٨٣ : عليهالسلام أنّه قال : وكان بلال
مؤذّن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فلمّا قبض رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٩ : محذورة ـ أحد موذّني رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ أنّه قال : أمرني رسول
الله صلىاللهعليهوآله
أن أقول
الصفحه ٥٤ : ! ادنُ من
صاد فاغسل مساجدك وطهّرها وصلِّ لربِّك.
فدنا رسول الله صلىاللهعليهوآله من صاد (١)
، وهو ما
الصفحه ٣٢٣ : عن أم المؤمنين
عائشة أنّها اخبرته : أن فاطمة عليهاالسلام
ابنة رسول الله صلىاللهعليهوآله
سألت ابا
الصفحه ١٣٣ : الكرامة فيه لا يتفرقون.
فقد أخرج الحاكم وابن ماجة بسندهما عن
أنس بن مالك أنّ رسول الله
الصفحه ١٨١ : جزئيّة «حيَّ على خير العمل» في الأذان على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله ؛ لأنّها مضافاً إلى
وجودها في
الصفحه ١٣٤ : بسنده عن حبشي بن جنادة
، أن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، قال : إنّ الله اصطفى
العرب من جميع الناس
الصفحه ٢٥٤ : لا إله إلاّ الله أشهد أن
لا إله إلاّ الله ، أشهد أنّ محمّداً رسول الله صلىاللهعليهوآله
أشهد أنّ
الصفحه ٢٨٨ : أنّ «حيّ على خير العمل» كانت
على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
يؤذن بها ولم تطرح إلاّ في زمن عمر بن
الصفحه ١٠٥ : إن أبا محذورة كان يستحيي من الإباحة
باسم رسول الله صلىاللهعليهوآله
من أهل مكّة ، إذ جاء في المبسوط
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآله فبلغ البيت المعمور
حضرت الصلاة ، فأذَّن جبرئيل وأقام ، فتقدَّم رسول الله ، وصفَّ الملائكة