الصفحه ٨٥ :
معناه الدعاء بأن يترحّم عليه ويسلّم ، وفي رواية كعب الأحبار (١) إنّا قد عرفنا السلام عليك يا رسول
الصفحه ٢٨٣ : وجوب الوقوف إلى النفر
الثاني ، ولذلك نقل هذا المعنى في بعض الروايات (٢) ونسب إلى العامّة.
ونقل أيضا
الصفحه ٣٧٩ : صلىاللهعليهوآله : فقرّ مع والديك ، فوالّذي نفسي بيده لأنسهما بك يوما
وليلة خير من جهاد سنة.
ورواية محمّد
بن مسلم
الصفحه ١١٨ : الأمّة العمل بالروايات في السنن والوصول إلى ما نقل فيها
من الثواب وإن لم يكن كما نقل ، ولهذا أثبت الجمهور
الصفحه ١٢١ : بريد يوجب ذلك بعض الروايات الصحيحة (١) ولكن الظاهر أنّه ما قال به أحد ، وحملها على التخيير
حينئذ البعض
الصفحه ٢٨٠ : فيما هو المحقّق
فتأمّل ، وأيضا ورد في بعض الرّوايات في تكبير عيد الفطر مثل رواية سعيد النقّاش (٢) عنه
الصفحه ٥٩٥ : وإن دخل بهما.
ولا يضرّ إرسال
مثل جميل في مثلها ، وقال في الفقيه وفي رواية جميل أنّه قال في الرجل إلى
الصفحه ١٠٢ : مثله لما روي ونقل الرواية المتقدّمة إلى قوله : ومنه قيل
«أو» للترديد بين أن يحيّي المسلّم ببعض التحيّة
الصفحه ٢٤٩ : ومجاهد وقتادة وعطاء ، وهو المرويّ عن أئمتنا (١) وفيه بحث تقدّم (٢) وما رأيت رواية أصلا (٣) لعلّه فقد
الصفحه ٢٥٥ : أشار
إلى ما ذكرناه ، والّذي يدلّ على عشرة مساكين ما رواه عمر بن يزيد عن أبي عبد الله
عليهالسلام قال
الصفحه ٣٤ : بعض الروايات والجمع بين
الروايات والقراءات ، إذ تحمل قراءة التشديد وبعض الروايات الأخر على عدم الرجحان
الصفحه ٥٦ : والرواية المتقدّمة ، وكذا روايات الخاصّة ، ولكن يتوقّف مع
ذلك على كون الغسق غير دخول أوّل اللّيل ، بل
الصفحه ٦١ : أنّ
المراد قبل أن يتكلّم بكلام أجنبيّ لا التعقيب ، وهو مفسّر في الرواية الصّحيحة به
والأدبار جمع دبر
الصفحه ٨٩ : كالمنحر ، أو موضع القلادة قاله في
القاموس وهي رواية عمر بن يزيد قال سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول في
الصفحه ١٠٤ : بهذا المعنى ، وظاهر الأصحاب الوجوب كلّيا
فكأنّه بالإجماع وبالعموم العرفيّ المفهوم من الآية والرواية