الصفحه ٤٣٩ : عمّن ظلمك. وعن جعفر الصادق رضياللهعنه : أمر الله نبيّه بمكارم الأخلاق وليس في القرآن آية
أجمع لمكارم
الصفحه ٨١ : التأمّل في الآية وتفسيرها وقد فسّرت القراءة بصلاة اللّيل ، وهو ظاهر
سوق الكلام ، أو تلاوة القرآن في اللّيل
الصفحه ٢ : في القرآن ، وجمل دلائل التوحيد (٢) وأمّا الّذي تعرفه العرب بلسانها فهو حقائق اللّغة
ومصوغ كلامهم
الصفحه ١٩١ : تطفئ غضب الربّ وتطفئ الخطيئة
__________________
(١) في القرآن العزيز
آيات كثيرة بهذا المعنى ، مثل
الصفحه ٢٥٤ : عليهالسلام وكلّ شيء في القرآن «أو» فصاحبه بالخيار يختار ما يشاء
وكلّ شيء في القرآن (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ) فعليه
الصفحه ٧١ : القبيح ، وأنّ
الفعل في نفسه قبيح ، من غير أمر الشارع ، وأمثالها كثيرة في القرآن العزيز مثل (إِنَّ اللهَ
الصفحه ١٨ : وأمثاله في القرآن العزيز وغيره كثيرة جدّا وعطفه على الوجه معلوم
قبحه خصوصا في مثل القرآن العزيز ، وليس
الصفحه ٥٤٢ : ما فيه ممّا تقدّم من أنّ
هذا ليس مفاد التبعيض هنا وأيضا ليس في منطوق القرآن إباحة الأوّل وتحريم
الصفحه ١ : أنّه قال من فسّر القرآن برأيه فأصاب الحقّ فقد أخطأ ،
قالوا وكره جماعة من التابعين القول في القرآن
الصفحه ١٥ : النسخ بما روي عنه صلىاللهعليهوآله : المائدة آخر القرآن نزولا فأحلّوا حلالها وحرّموا
حرامها ولي في
الصفحه ١٢٣ : بمعنى الصلاة أو بمعناه ، ولكن بأن
تصلّوا له ، وهو في القرآن كثير ، فحال الخوف صلّوا مهما أمكنكم على أيّ
الصفحه ٣٨٩ :
عليه فاسقا فاجرا بل منافقا موعودا في القرآن الكريم بجزاء ما اكتسب ، كما
يفهم من آية الافك ، وعدم
الصفحه ١٥٨ : الشريف الّذي أنزل الله فيه القرآن العزيز
الّذي هو هاد للنّاس من الضلال إلى الهدي ، ومبيّن الحلال والحرام
الصفحه ١٤٩ : وارتكاب
مثل هذا الحذف في القرآن العزيز من غير ضرورة لا يجوز ، إذ العمل بظاهر القرآن بل
مطلق الأدلّة متعيّن
الصفحه ٤ : تعالى في القرآن فتقديره استعينوا
بأسمائه الحسنى ، وكأنّ المراد في أوّل أموركم وابتدائها كما يظهر من