الصفحه ٣٠٨ :
المسلمين عنها.
وأخبر أنّ
الفتنة أي المحنة الّتي يفتتن بها الإنسان ، من الإخراج عن الأهل والوطن أشدّ من
الصفحه ١٧٧ : من الذنوب وما يفعلون إلّا الحقّ.
(وَآتَى الْمالَ) عطف على (آمَنَ) أي من أعطى المال مع حبّ المال أي
الصفحه ٢٠٠ : المواضع المعيّنة (مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ) يوم القيامة الّذي لا يكون فيه بيع أصلا حتّى تستدركوا ما فاتكم
الصفحه ٥٦٩ :
الواجب في مخالصة الرسول صلىاللهعليهوآله من حبّ ما يحبّه ، وكراهة ما يكرهه.
ونقل في الكشاف
عن ابن
الصفحه ٣٨٨ :
، والله سبحانه يعاقب على ما في القلوب من حبّ الإشاعة.
(وَلا يَأْتَلِ
أُولُوا الْفَضْلِ مِنْكُمْ
الصفحه ٤٣ : الثياب ، وكونها بالماء المعروف لا غير ، وأنّ صدقه
يكفي للطهارة من غير عصر ، ولا ورود ولا عدد ، إلّا ما
الصفحه ١٧٩ : (وَآتَى الْمالَ) إشارة إلى غير الزكاة الواجبة من المندوبات والصلات
وآتى الزكاة إشارة إليها أو يكون كلاهما
الصفحه ٤٢٤ : ، وقال اللهمّ أعنه ،
ومنها وأمّا الصدقة فجهدك حتّى تقول قد أسرفت ولم تسرف ، فلعلّ قوله تعالى (وَلا
الصفحه ٢٠١ :
حبّة أخرجت سبع سنابل في كلّ سنبلة مائة حبّة يعني أنّ النفقة في سبيل الله
أي الجهاد أو مطلق القرب
الصفحه ٨٥ :
: الصلاة عليه واجبة ، وقد احتلفوا في حال وجوبها ، فمنهم من أوجبها كلّما جرى
ذكره ، وفي الحديث من ذكرت عنده
الصفحه ١٧٦ : أَنْ
تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنْ
آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٤٩٢ :
مِنْ
عِبادِكُمْ وَإِمائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَراءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) فافهم
الصفحه ٥١٣ : فيمكن جعله قسما آخر بنفسه
، وتخصيص هذه الآية ، فإنّه غير عزيز على ما اشتهر أنّه ما من عامّ إلّا وقد خصّ
الصفحه ٥١٨ : بيقين مثله عقلا
ونقلا من العامّة والخاصّة ، وليس ، فإنّه لا يحصل إلّا من الدليل العقليّ والكتاب
والسنّة
الصفحه ٤٩١ : ، وعدم صحّة شيء منها إلّا بإذن
سيّده ، لكن هذا العموم مخصوص بصحّة بعض تصرّفاته ، مثل طلاق زوجته ، ونفوذ