الصفحه ٢٥٩ : .
وأمّا زمان
الانتقال إلى الصوم ، فهو زمان فوت محلّ الذبح على ما يخطر بالبال قبل التأمّل ،
ولكن جوّزوا في
الصفحه ٤ : ء ، ويؤيّده الخبر المشهور : كلّ أمر ذي بال لم يبدء فيه باسم الله
فهو أبتر ، وغيره من الشواهد.
ثمّ إنّه يمكن
الصفحه ٤٨٥ : ظلما سيدركه وبال ذلك في عقبه من
بعده : يلحقه وبال ذلك أمّا في الدنيا فانّ الله يقول (وَلْيَخْشَ
الصفحه ١٩ : ءَ) لعلّه كناية عن الجماع الموجب لغسل الجنابة وهو الدخول
حتّى تغيب الحشفة قبلا أو دبرا (فَتَيَمَّمُوا
الصفحه ٢٥ : عن السبيلين البول والغائط والريح أيضا كما أنّ (أَوْ لامَسْتُمُ
النِّساءَ) كناية عن الجماع الموجب
الصفحه ٢٥١ : الصدّ فيه ، والاحتياط.
ويحتمل وجوب
أحكامهما معا للموجب لكنّه بعيد ، إذ الظاهر أنّ الغرض التحلّل
الصفحه ٥ : عليهالسلام كلّ أمر ذي بال لم يبدء فيه باسم الله فهو أبتر وإلّا
كان فعلا كلا فعل ، جعل فعله مفعولا باسم الله
الصفحه ١٦٩ : المفسّرون ، ودلّ عليه سبب النزول ، وكأنّ لتضمّنه معنى
الإفضاء عدّي ، بإلى (هُنَّ لِباسٌ) استيناف لبيان سبب
الصفحه ٢٠٥ : : يؤتى بما بخل من المال فيجعل ذلك طوقا ويعذّب به مثل (يَوْمَ يُحْمى) (٢) وقيل : معناه : يعود وباله إلى
الصفحه ٢٣٧ : ء حتّى يطوف بالبيت وبالصفا والمروة ، قلت فما بال
رسول الله صلىاللهعليهوآله حين رجع من الحديبية حلّت له
الصفحه ٢٩٠ : أَوْ كَفَّارَةٌ طَعامُ
مَساكِينَ أَوْ عَدْلُ ذلِكَ صِياماً لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ عَفَا اللهُ
عَمَّا
الصفحه ٢٩٣ : (لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ) كأنّه متعلّق بمحذوف أي ذلك الحكم من الجزاء أو الطعام
أو الصوم ليذوق من فعل ذلك
الصفحه ٣٨٠ : باله أو جودة استاد بحيث يسبق إلى بلوغ الدرجة الّتي يجب تحصيلها
سبقا معتدّا به ، وإلّا اعتبر إذنهما أيضا
الصفحه ٦٠٤ : ونيّة التحليل وخطوره بالبال
الصفحه ٨٨ :
إيذاء الله ورسوله حرام موجب للّعن أبدا قوله تعالى (إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ