الصفحه ٢٤٨ : » إذ لو كان عليه عمرة لكان عليه الحلق ، ولو تخييرا بينه
وبين التقصير إلّا أن يقال : المراد نفي التعيين
الصفحه ١٦٣ : يصحّ الصوم ، وهو ليس
بدليل بعد ما نقلنا لك ما رأيت من أنّ النيّة قد لا تشترط في اللّيل وقد
الصفحه ٣٢٣ : اللعنة عمر بن عبد
العزيز والّذي سنّ ذلك معاوية انتهى وأشار بدعوة النبيّ صلىاللهعليهوآله إلى ما وقع في
الصفحه ٣٩٢ : لِتُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ
فَلا تُطِعْهُما) ونبّه به على عدم إطاعتهما في المعاصي لو أرادا
الصفحه ٥٧٧ : الْوارِثِينَ واجعل لي من لدنك وليّا يرثني في حياتي ويستغفر لي بعد
موتي ولا تجعل للشيطان فيه نصيبا اللهمّ إنّي
الصفحه ٢١٢ : تكون ما هو المتعارف
عند الفقهاء ، وهو الأمر الزائد الّذي هو خاصّة النبيّ صلىاللهعليهوآله والإمام
الصفحه ١١ : البخاري ومسلم وغيرهما أنّ النّبي صلىاللهعليهوآله قال يوم خيبر : لأعطينّ الراية غدا رجلا يفتح الله على
الصفحه ٨٦ : الله لك ، وقال الله وملائكته جوابا لذينك الملكين آمين
، ولا اذكر عند عبد مسلم فلا يصلّي علىّ إلّا قال
الصفحه ٥٦٥ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضاتَ أَزْواجِكَ
وَاللهُ
الصفحه ٢٣٣ : ، ولكن أن تعتمر خير
لك ، وعنه صلىاللهعليهوآله الحجّ جهاد والعمرة تطوّع وقال والدليل الّذي ذكرنا
أخرج
الصفحه ٢٦٣ : سنة كذا لكان مثله في المسامحة ، على
أنّه قد يتسامح فيه لظهور المراد دونه ، فانّ المتبادر منه لا أقل
الصفحه ٢٩٩ : من جميع العبادات.
وأيضا في الآية
الّتي بعدها أي (رَبَّنا وَاجْعَلْنا
مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ
الصفحه ٥٣١ :
مرويّان عندنا ، والمراد تقدير المهر ولزومه بحيث لا يرجع إليه شيء ، وذلك
لم يكن إلّا بعد الوطي على
الصفحه ١٣ : : يا رسول الله ما
يبكيك؟ قال الضغائن في صدور أقوام لا يبدونها لك إلّا بعدي ، فقلت في سلامة من
ديني؟ قال
الصفحه ٢٣٤ : يكون المراد عمرة بعد
فعل الحجّ مع عمرته مفردا أو قارنا أو متمتّعا ، يعني لا تجب عمرة أخرى غير الّتي
لا