الصفحه ٥ : رجال العلم والدين هو : تهذيب
الناس وهدايتهم ، وعلاج الأمراض الروحية ، الاجتماعية والفردية.
وعلينا أن
الصفحه ٧٧ : قوله : (حافِظُوا
عَلى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ الوُسْطى)
، أدخلها إجمالا وأفردها إجلالا.
وسورة الحمد
الصفحه ٦ : المقدّس ـ
إنّما هو عبارة عن العلوم الثلاثة التالية :
١ ـ علم العقائد الصحيحة ، المشار إليه
في قوله
الصفحه ٧٨ : الموجودات ولها في التسمية عبارات فهي
العقل من قوله : «أوّل ما خلق اللّه العقل» ، وهي الحضرة المحمدية من قوله
الصفحه ٨٧ :
ولا يرد عليه ما اُورد على قول المثبتين
في تفسير الآية على ما فهموه من معنى عالم الذرّ من الروايات
الصفحه ٨٩ : ، فقال رجل : يا رسول اللّه فعلى
ماذا نعمل؟ قال : على مواقع القدر.
أقول : القول في ذيل الرواية نظير
الصفحه ٩١ : في عالم الذرّ في
قوله تعالى : (ألَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى) ، ولم يقولوا نعم ، فلولا المولى
الصفحه ٤٣ : محمد عليهالسلام
، في قول اللّه عزّ وجلّ (بِسْمِ اللّهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
، فقال : اللّه هو الذي
الصفحه ٥٦ : : يجهر بها في الصبح واُوليي العشائين وما عدا ذلك
إخفات ... ويتّفق قول الشافعية والحنابلة مع قول الإمامية
الصفحه ٦١ : إنّ بسملة كلّ قائل تختلف عن غيرها في كلّ قول
وفعل.
وتوضيح هذا المطلب على نحو الإجمال هو :
إنّه قد
الصفحه ٧٥ : رسوله محمد صلىاللهعليهوآله ، فقال : وأمّا قوله
: ومنها علم التفسير ـ أي : أنّه عليهالسلام
أعلم الناس
الصفحه ٨٤ : القيّم (الميزان) تحقيق ظريف
ومطالب قيّمة في هذا الباب (١).
وجاء فيه : قوله : (وَأشْهَدَهُمْ
عَلى
الصفحه ٨٦ : ويكون في قوله تعالى : (أنْ نَقُولَ لَهُ
كُنْ فَيَكُون)
(٢).
ويتبيّن بذلك أنّ هذه النشأة الإنسانية
الصفحه ٩٢ : والعماية ، وقد
ضمّنه أمير المؤمنين عليهالسلام
أيضاً في قوله : كالجبل ينحدر عنّي السيل ولا يرقى إليّ الطير
الصفحه ١٢٠ :
بين الماء والطين» ، وقول علي عليهالسلام
: «كنت ولياً وآدم بين الماء والطين» (١).
الثالث
والعشرون