الصفحه ١١٣ : من تحت الباء.
ومهما أراد الأعداء أن يكتموا فضائله عليهالسلام ، فإنّه لا يزال
يرنّ صوت محمد ابن
الصفحه ٩٥ : بها أو بنورها) ، وفي الحديث
الصحيح : (لا يزال يتقرّب إلَيّ عبدي بالنوافل حتّى اُحبّه ، فإذا أحببته كنت
الصفحه ١٢ :
وجندب ـ في فضلنا ما
شئتم فإنّكم لن تبلغوا من فضلنا كنه ما جعله اللّه لنا ولا معشار العشر
الصفحه ٨ :
ثمّ ، موضوع علم العقائد هو المبدأ
والمعاد وما بينهما من النبوّة والإمامة ، والبحث عن أحوال الأئمة
الصفحه ٧٩ :
والحروف مسالك خاصّة ، كما أنّ له في ولاء أئمة الدين عليهمالسلام آراء ونظريات لا
يرتضيها لفيف من الناس
الصفحه ٣٥ : .
فإذا قال : (مالِكِ
يَوْمِ الدِّين)
، قال اللّه عزّ وجلّ : اُشهدكم كما اعترف أنّي أنا مالك يوم الدين
الصفحه ٩٩ : الأئمة النجباء
الأطهار عليهمالسلام
، واُمّ أبيها.
الثاني
عشر : لولا النقطة في لفظ النور ، لكان مهملا
الصفحه ٨١ :
إلاّ أنّ الناس معادن ، كمعادن الذهب
والفضّة ، وقد تواتر عن أئمة أهل البيت عليهمالسلام
: أنّ أمرنا
الصفحه ١٣٢ : ، وحظيت برعايته ، باعتبارها
أساس عملية التغيير الشامل ، ولأنّ طريق إصلاح الاُمّة لا بدّ أن يمرّ عبر نشر
الصفحه ١٠١ : ، فلهذا لا توزن الأعمال يوم
القيامة إلاّ بحبّ علي ، لأنّ الولاية هي الميزان (١).
الثالث
عشر : الحروف
الصفحه ١١٦ :
الثاني
والعشرون : جاء في بحر المعارف
، حينما يتحدّث المصنّف عن فضائل أمير المؤمنين وسيّد الموحّدين
الصفحه ٤٤ : الرَّحِيمِ) ، أي أستعين على هذا الأمر باللّه الذي
لا تحقّ العبادة لغيره ، المغيث : إذا استغيث ، المجيب : إذا
الصفحه ٩٨ : تلفّظ شخص البسملة
من دون النقطة ، لسُئل عن نقطتها.
وهذا يعني بوضوح تامّ أنّه لا يمكن أن
نقف على حقيقة
الصفحه ٣٧ : مسلم مكلّف في كلّ يوم
وليلة أن يتلوها عشر مرّات في أهمّ أركان دينه وعموده ، وهي الصلاة ، ليعرف اُصوله
الصفحه ١٤ : » (١).
فالحذار الحذار لاُولئك الذين لا يعقلون
بعض الحقائق في معرفة الأئمة الأطهار أن ينكروها ويُعادوها.
فعن أبي