الصفحه ١٠٦ :
السابع
عشر : في الخبر النبوي الصحيح عند الفريقين :
«لا صلاة إلاّ بفاتحة الكتاب» ، وبداية الفاتحة
الصفحه ١١١ : المحاسن ، عن الصادق ، أنّه
قال : «ما نزل كتاب من السماء إلاّ وأوّله بسم اللّه الرحمن الرحيم».
وروى الشيخ
الصفحه ٤٤ : واحد منها.
في الكافي ، بسنده ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : سمعته يقول
: أوّل كتاب نزل من السما
الصفحه ٦٣ :
نَعْبُدُ وَإيَّاكَ نَسْتَعِينُ).
__________________
(١) سورة الأعراف ، الآية
٢٩.
(٢) اُصول الكافي
الصفحه ٥ : » (١).
__________________
(١) الكافي ١ : ٣٢.
الصفحه ٩ : ...
__________________
(١) الكافي ١ : ٩١ ، باب
النسبة ، الحديث ٣.
الصفحه ٤٧ : اللّه تعالى : كلّ
أمر ذي بال ما لم يذكر فيه بسم اللّه فهو أبتر (١).
وروى الكليني في الكافي ، بإسناده
الصفحه ٨٧ : عالم الذرّ ، نكتفي بثلاثة منها ، فقال : في الكافي ، بإسناده
، عن زرارة ، عن حمران ، عن أبي جعفر
الصفحه ١٢١ : الكافي ، وربّما اُطلق على العلم ، ولعلّ المراد من العلم
، العلم الفعلي للحقّ الذي هو عبارة عن مقام
الصفحه ١٣٣ : البيت عليهمالسلام في كافة أرجاء
المعمورة عن طريق طبع ونشر آلاف الكتب العقائدية والثقافية الإسلامية
الصفحه ٣١ : قرأ فاتحة الكتاب اعطاه اللّه بعدد كلّ آية نزلت
من السماء فيجزى بها ثوابها.
وروى البخاري ، عن أبي
الصفحه ٣٢ :
(اُمّ الرأس). ففي
الفاتحة إجمال ما فصّل في الكتاب المجيد ، فكان الكتاب نشأ من هذه السورة بالتفصيل
الصفحه ٣٩ : : «لا صلاة إلاّ بفاتحة الكتاب» ، كما أنّ البسملة من الفاتحة ، هذا ما اتّفق
عليه المسلمون.
روى الصدوق
الصفحه ٤٠ : ، والجهر
بها في غيرها ، وفيها : من علامات المؤمن ، كما ورد في الخبر الشريف.
فالبسملة جزء من فاتحة الكتاب
الصفحه ٧٣ : محمد ، وأنّه عنده علم الكتاب ، وهو القرآن الناطق وترجمانه ، وهو
القائل عليهالسلام
: سلوني قبل أن