الصفحه ٤١٧ : ٨ : ٣٩٧ الحديث رقم ٩٧٨٤ مع ذيل آخر ، ومن طبعه القديم ٢ : ٧٤ عن
المحاسن : ٣٢٨ الحديث رقم ٨٤.
(٢) شرح
الصفحه ٢٧٥ : دنيا ولكن عيادة مريض ، وحضور جماعة ، وزيارة
أخ في الله (٢).
وعن ابن عبّاس
: لم يؤمروا بطلب شيء من
الصفحه ٣٢٠ :
قال شارح
الزيارة الجامعة : وقول المتكلّمين أنّ العلم أعمّ من القدرة ، لأنّه يتعلّق
بالممكن والواجب
الصفحه ٤١٦ : لنبيّنا صلّى الله عليه وآله
خاصّة ، وكلّ شرف في غيره فهو من متابعته ومودّته ، قال عليه السلام في الزيارة
الصفحه ٤١٢ : المتوفّى سنة ٧٣٦ ق ، وهو شرح على التائيّة الكبرى
المعروفة لابن الفارض وهو مطبوع على الحجر بطهران في سنة
الصفحه ٤١٩ : باللّوى مربع
طامسة أعلامه بلقع
وقد شرحهها العلماء رحمهم الله بشروح
كثيرة ، فراجع
الصفحه ٦ : «الكاشاني» ؛
عقايد الايمان في شرح دعاء العديلة ، للمؤلف نفسه ، مطبعة بصيرتى بقم ، ١٣٦٩ ،
المقدّمة ؛ منتقد
الصفحه ١١٤ : ما ذكره الغزاليّ في شرح قصيدة ابن فارض المصريّ من أنّ
النبيّ صلّى الله عليه وآله هو المنبئ عن ذات
الصفحه ١٢٢ : ، والزندقات الفرعونيّة ، وقد نقلنا جملة منها في كتابنا
المسمّى بـ «أسرار العارفين» وفي «شرح العديلة» وغيرهما
الصفحه ١٨١ : (١). وقريب منها روايات أخر.
قال القيصريّ
في شرح الفصوص : اعلم أنّ من اكتحلت عينه بنور الحقّ يعلم أنّ العالم
الصفحه ٢٢٧ : الغيبيّة المكنونة الّتي لا يطّلع عليها
إلّا الأوحديّ الّذي شرح الله صدره للإيمان ، وهداه بنوره إلى الصراط
الصفحه ٢٥٣ : عظيمة
فيتردّد في فعله ، وفي بعض هذه الوجوه ما لا يخفى ، ولسنا نحن الآن بصدد شرح هذا
المطلب ، وإنّما
الصفحه ٢٩٧ : الكشح عن شرحها ، مخافة
الإطالة.
(تَبارَكَ الَّذِي
بِيَدِهِ الْمُلْكُ) أي تعالى الله وتعاظم في أسمائه
الصفحه ٣٠٩ : ما
في شرح الطوالع وغيره : هو الّذي يصحّ أن يصدر عنه الفعل ، وأن لا يصدر. قيل :
وهذه الصفة هي القدرة
الصفحه ٣١٠ : على البعض دون
البعض إلى مخصّص ، وهو محال ، لمكان غناه عمّا سواه.
قال في شرح
الطوالع : والمصحّح