الصفحه ٦٩ : ، اقاويل افلاطون
في كتاب «طيماوس» من كتبه في امر النفس والعقل؛ وان لكل واحد منهما عالما سوى عالم
الآخر
الصفحه ٣٧ : ،
وهذا الظن ، هو ما وجدوا من اقاويل افلاطون في كثير من كتبه ، مثل كتاب «طيماوس» (١)
، وكتاب «بوليطيا
الصفحه ٦٨ : قائماً بذاته كما يستفاد من كتب
افلاطون.
(٢) هنا يشير
الفارابي الي النقد الذي وجهه أرسطو إلي نظرية المثل
الصفحه ٤٠ : يعمه
(١) ، مما هي ذاتية له وجوهرية
، وسائر ما ذكره في «الحرف» الذي يتكلم فيه على توفية الحدود ، من كتبه
الصفحه ٥٩ : ارسطو في ذلك
الكتاب وفي غيره من كتبه ، ان المقدّمة المشهورة لا يراعي فيها الصدق والكذب ، لان
المشهور بما
الصفحه ٦٠ :
وليس الامر كذلك. اذ
قد تقدم فبيّن في ذلك الكتاب وغيره من الكتب الطبيعية والالهية ، ان الزمان انما
الصفحه ٣٣ : ، وتوزّر للملك الاسكندر ، وحوى من
الاسباب الدنيوية ما لا يخفى على من اعتنى بدرس كتب اخبار المتقدمين. فظاهر
الصفحه ٢١ : العادات عندما تترسخ تصبح كأنها طبيعة ثانية. أما
افلاطون فيؤخذ من سياق نظريته الخلقية ميله إلي أن الأخلاق
الصفحه ٣٤ : ، والعشرة (١)
الأنسية المدنية ، وابان عن فضائلها ، واظهر الفساد العارض لأفعال من هجر العشرة المدنية
، وترك
الصفحه ٦٢ :
بيّنه افلاطون في كتبه في الربوبية ، مثل «طيماوس» و «بوليطيا» وغير ذلك من سائر
اقاويله. وايضا فان «حروف
الصفحه ٣٥ :
احدهما ، وزيادة فيها
في الآخر ، فلا غير؛ على حسب ما لا يخلو منه كل الاثنين من اشخاص الناس ، اذ
الصفحه ٣٨ :
من العقل والنفس ،
البعيدة عن الحس والوجود الكياني. ثم وجدوا كثيرا من اقاويل ارسطوطاليس في كتبه
الصفحه ٦٤ : ء من اجزاء العالم واحواله موضوع با وقف المواضع واتقنها ، على ما يدل عليه كتب
التشريحات ومنافع الاعضا
الصفحه ٤٢ :
وآخرهم تامسطيوس (١)
فيمن يتبعه ، من ان القياس المختلط من الضروري والوجودي اذا كانت المقدمة الكبرى
الصفحه ٦٧ : الربوبي ـ فبعيد ومستنكر. واما ان بعضها لارسطو وبعضها
ليس له ، فهو ابعد جدا ، اذ الكتب الناطقة بتلك