الصفحه ٦٨ : العالم. وقد بيّن الحكيم ارسطو ما يلزم القائلين بوجود
العوالم الكثيرة في كتبه في «الطبيعيات» (٢).
وشرح
الصفحه ٢٨ :
الامور المدنية (١)
والخلقية والمنطقية؛ اردت ، في مقالتي هذه ، ان اشرع في الجمع بين رأييهما
الصفحه ٥١ : : (٢٣٣
ـ ٣٠٥ م) هو ملخوس الصوري ، تتلمذ علي افلوطين في روما ، وتصوف مثله. وشرح افلاطون
وارسطو ، ووضع
الصفحه ٥٨ : سبيل الايجاز بما
قد بالغ الحكيم ارسطو في وصفه ، في آخر كتاب «البرهان» وفي كتاب «النفس» ، وقد شرحه
الصفحه ٤٥ :
الاضداد ، فان سالبته
اشدّ مضادة من الموجبة التي المحمول فيها ضدّ ذلك المحمول. فان كثيرا من الناس
الصفحه ٤٤ :
وفاصل عن ارسطو فيما
ادّعوه. وشرحنا نحن اقاويله ايضا عن كتاب «انولوطيقا» في هذا الباب ، وبيّنا معنى
الصفحه ٤٨ : الذي يقال
في الاجسام.
ثم ان اصحاب افلاطون ، لمّا سمعوا اقوال
اصحاب ارسطوطاليس في الابصار ، وانه انما
الصفحه ٦٢ :
بيّنه افلاطون في كتبه في الربوبية ، مثل «طيماوس» و «بوليطيا» وغير ذلك من سائر
اقاويله. وايضا فان «حروف
الصفحه ٦٦ :
الذي يدثر ويفسد انما
هي هذه الموجودات التي هي كائنة. وارسطو ذكر في «حروفه» فيما بعد الطبيعة
الصفحه ١٠ : فلاسفة العرب ، إلي
الفلسفة اليونانية هي السبب الرئيس في ما وقعوا فيه من أخطاء ، وفي ضآلة حضهم من
الاصالة
الصفحه ٢٠ :
افلاطون ولا يعتبر
مثله الجدل علماً او منهج علم ، بل استدلالاً احتمالياً يستعمل غالباً في الخطابة
الصفحه ٢٢ :
وجود لكائنات مثالية في عالم علوي اسمه عالم المثل. ومع ذلك يري الفارابي أنه لا
يوجد خلاف بين افلاطون
الصفحه ٣٦ : ، والمواظب عليها ،
لا يخفى عليه مذهبه في وجوه الاغلاق والتعمية والتعقيد ، مع ما يظهره من قصد
البيان والايضاح
الصفحه ٣٧ :
ومن ذلك ، النظم والترتيب والرسم الذي
في كتبه العلمية ، حيث تظنّ ان ذلك طباع له ، لا يمكنه التحوّل
الصفحه ٥٤ :
بالحقيقة ، لا يمكن
زوالها. فان ذلك شنيع جدا. ونفس اللفظ يناقض معناه اذا تؤمّل فيه جدا.
١٤