الصفحه ٤٩ : وقصدوا الحق ، وهجروا طريق العصبية (٣)
، لعلموا ان الافلاطونيّين انما ارادوا بلفظ الخروج معنى غير معنى
الصفحه ٧٢ : هذا ، ممن لم يكن قصدهم الحق؛ بل كان كدّهم العصبية وطلب العيوب؛
فحرفوا وبدلوا ، ولم يقدروا ، مع الجهد
الصفحه ٢٣ : بين رأيي أفلاطون وارسطو في مسألة قدم العالم وحدوثه. فقد ذهب إلي القول
ان ارسطو كأفلاطون يقول بحدوث
الصفحه ٣٦ : ، والاقتصار على
الواحد منهما؛ مثل قوله في «رسالته الى الاسكندر» ، في سياسات المدن الجزئية : «من
آثر اختيار
الصفحه ٤٤ : ، هو على ما ادّعاه ، وان
افلاطون لا يوجد له قول يصرح فيه بما يخالف قول ارسطو (١).
ومما اشبه ذلك هو ما
الصفحه ٦١ : ذلك براهين واضحة ، مثل قوله ان كل واحد من اجزاء الكثير ، اما ان يكون واحدا
واما ان لا يكون واحدا ، فان
الصفحه ٩ : عادة الشعراء المداحين في الأدب
العربي. وإلا كيف نوفق بين قوله فيهما انهما أبدعا الفلسفة وأنشأا أوائلها
الصفحه ٢٩ :
مطابقا (١)
؛ ثم كان بين قول هذين الحكيمين ، في كثير من انواع الفلسفة ، خلاف ، لم يخل الامر
فيه من
الصفحه ٤١ : ، بوجه
من الوجوه وجهة من الجهات ، بين الطريقين ، لانه يلزمنا ، عند ذلك ، ان يكون قول ارسطوطاليس
ومأخذه
الصفحه ٥٠ : على اصحاب افلاطون في قولهم
ان قوة ما تخرج من البصر فتلاقي المبصر ، فان قوله ان الهواء يحمل لون المبصر
الصفحه ٥٥ : في التشنيع ، وزعموا ان ارسطو مخالف له في هذا الرأي ، واغفلوا قوله
في اوّل كتاب «البرهان» حيث ابتدأ
الصفحه ٧١ : افلاطون
في اقاويله. فانها مهما أجريت هذا المجرى ، زالت الظنون والشكوك التي تؤدي الى القول
بان بينه وبين
الصفحه ١٣ : المذاهب الفلسفية؟ لم يوضح لنا ذلك ، ولكن يمكن القول انه وجد
الطريق ممهداً أمامه فسلكه. والذي مهد له الطريق
الصفحه ١٤ : الكبيرة كالمعتزلة
والاشعرية. والمبدأ الذي انطلقت منه يتلخص في القول المشهور الذي نسب لأحدهم وهو «خير
الصفحه ٢٤ : النفوس علي ايدي قضاة بعد الموت.
إن قول أرسطو لا يدل علي الدينونة ، ولا
أظن ان ارسطو اعتقد بها.
كان