الصفحه ٤٧ : كثيرة بالليل على النظر الى شيء واحد ، كما نرى من ذلك من
قوة الضوء عند اجتماع السرج الكثيرة؟ وان كان نارا
الصفحه ٣٤ : النفس ونظر إلي المجتمع من خلال الفرد وقسّم المجتمع إلي
فئات مثابراً علي تقسيم النفس إلي قوي.
(٣) لا
الصفحه ١٠ : والابداع. ولو نظروا نظرة نقدية الي تلك الفلسفة علي نحو ما فعل المعتزلة
والأشاعرة امثال الجاحظ والغزالي
الصفحه ٦٨ : قائماً بذاته كما يستفاد من كتب
افلاطون.
(٢) هنا يشير
الفارابي الي النقد الذي وجهه أرسطو إلي نظرية المثل
الصفحه ٣٣ : الوهم الى القول
والفعل جميعا تابعين للاعتقاد؛ ولا سيما حيث لا مراء فيه ولا احتشام ، مع تمادي
المدة
الصفحه ٥٢ :
ومطلقا ، لا بحسب شيء
آخر. ومن البيّن ان كل خلق ، اذا نظر اليه مطلقا ، علم انه يتنقّل ويتغيّر ، ولو
الصفحه ٦٦ : ، عن الاعادة ، مثل ما فعلنا بسائر الاقاويل حيث
اومأنا اليها والى اماكنها ، وخلّينا ذكرها بالنظر فيها
الصفحه ٤٩ :
واحتجّ اصحاب افلاطون على صحة ما ادعوه من
ان شيئا ينبثّ ويخرج من البصر الى المبصر فيلاقيه ، بان
الصفحه ٦٠ :
وليس الامر كذلك. اذ
قد تقدم فبيّن في ذلك الكتاب وغيره من الكتب الطبيعية والالهية ، ان الزمان انما
الصفحه ٤٣ :
الى هذا الاعتقاد هو
قلّة التمييز وخلط صناعة المنطق بالطبيعة (١)
وذلك اذ ، لما هم وجدوا القياس
الصفحه ٣٨ : نظرية المثل ولم يعترف إلا
بالكائنات الحسية التي سماها جواهر أولي ، وقال ان العقل يجرد من الجزئيات صوراً
الصفحه ١٨ : موت افلاطون ، فلم يكن ثمة متسع للخلاف بينهما ، وقد اشار الفارابي الي
هذه الحقيقة.
ولكن باباً من
الصفحه ٦٥ :
تصور انه لا في مكان؛
وان اجبر على ذلك وكلّف تصوّره تبلّد ، فانه يترك على حاله ولا يساق الى غيرها
الصفحه ٧٢ :
بذهني من ذلك العالم الى
العالم الالهي ، فصرت كأني هناك متعلق بها؛ فعند ذلك يلمع لي من النور والبها
الصفحه ٤٦ : (١).
وبالجملة ، فليس يوجد الى الآن لافلاطون
اقاويل يبين فيها المعاني المنطقية التي زعم كثير من الناس ان بينه