الصفحه ١٧ : التي يريدها افلاطون. وقد يستعين اثناء الحوار باساطير او أمثلة خرافية
كانت شائعة في عصره علي الأغلب
الصفحه ٥ : المدنية»، اللذين كتبهما في المرحلة
الأخيرة من حياته. ولكنه مهد له بكتاب سابق هو «تحصيل السعادة» والدليل
الصفحه ٢٥ :
العربي الأخير اعني به ابن رشد ، الذي استطاع في كتابه «تهافت التهافت» أن يكتشف
هذه الغلطة التي ارتكبها
الصفحه ٦٠ :
وليس الامر كذلك. اذ
قد تقدم فبيّن في ذلك الكتاب وغيره من الكتب الطبيعية والالهية ، ان الزمان انما
الصفحه ٦٨ :
فنرجع الآن الى حيث فارقناه؛ فنقول : لما
كان اللّه تعالى حيّا موجدا لهذا العالم بجميع ما فيه
الصفحه ٥٧ : تفسير غير
صحيح لمسألة التذكر في المعرفة عند افلاطون.
الصفحه ٧٠ : كتبه في «النفس» ،
__________________
(١) هذه التفسيرات
للعقل والنفس وإفاضة النفس علي الجسم ورجوعها
الصفحه ٥٩ : دعاهم الى ذلك الظن ايضا ، ما يذكره
في كتاب «السماء والعالم» ان الكل ليس له بدء زماني ، فيظنون عند ذلك
الصفحه ٦ : الفلاسفة اليونانيين اثنان هما
افلاطون وارسطو ، ولذا دعوت الضرورة الي وضع كتاب يبين تقدمهما في هذا المضمار
الصفحه ١١ : الكتاب خطأ ـ يقول
بالمثل الافلاطونية. يقول في ذلك : «وقد نجد ان ارسطو في كتابه في الربوبية
المعروف
الصفحه ١٣ : في
رسائله يجمع بين آراء افلاطون وارسطو ويقول بشكل سافر بنظرية الفيض الأفلوطينية ،
وينعت الله بالواحد
الصفحه ٤٤ :
وفاصل عن ارسطو فيما
ادّعوه. وشرحنا نحن اقاويله ايضا عن كتاب «انولوطيقا» في هذا الباب ، وبيّنا معنى
الصفحه ٣٧ :
ومن ذلك ، النظم والترتيب والرسم الذي
في كتبه العلمية ، حيث تظنّ ان ذلك طباع له ، لا يمكنه التحوّل
الصفحه ٥٨ : سبيل الايجاز بما
قد بالغ الحكيم ارسطو في وصفه ، في آخر كتاب «البرهان» وفي كتاب «النفس» ، وقد شرحه
الصفحه ٦١ : فانما
يكون عن علة مكوّنة له اضطرارا ، وان المتكوّن لا يكون علة لكون ذاته. كذلك
ارسطوطاليس بين في كتاب