الصفحه ٢٨٧ : المؤمنين
صلوات الله عليه لم يفتح عينيه ثلاثة أيّام ، فجاء النبي صلىاللهعليهوآله ففتح عينيه ، ونظر إلى
الصفحه ٢٦٩ : إليه من عرفان حقّهم ، وابعثنا على
النهج الذي نحن عليه من الاقرار بصدقهم ، ومتّعنا بالنظر إلى جلال
الصفحه ٤٩٨ :
سهر في تلك الليلة فأكثر الخروج والنظر إلى السماء ، وهو يقول : والله ما كذبت ولا
كذّبت ، وإنّها الليلة
الصفحه ٥٣٥ : ، قال : فأتيته مسرعاً ، فإذا هو في حجرة اُمّ سلمة رضي الله
عنها ، فلمّا نظر إليّ تهلّل وجهه فرحاً
الصفحه ٨٢ : مسيرة ألف عام ، قد حانه من الذهب والفضّة
وألوان الجواهر ، وما عين (٥)
بكت لنا إلا نعمت بالنظر إلى الكوثر
الصفحه ٤٩٠ : الأمر كان النظر فيه إلى عليّ عليهالسلام
والرضى فيه لغيره فجئتم بعبد الله بن قيس فقلتم : لا نرضى إلا
الصفحه ٥٧٧ : والتفّت بشملة لها خلقة قد
خيطت في اثني عشر مكاناً بسعف النخل ، فلمّا خرجت نظر سلمان إلى الشملة وبكى وقال
الصفحه ٢١٦ : ، وقلّدته
بشوقته طوق لعنته ، فطلب النظرة منه سبحانه إلى يوم الدين ، فقال : ( أنظِرنِي
إِلَى يَومِ يُبعَثُونَ
الصفحه ٥٤٦ : الصائب ، والنظر
الثاقب ، والقلب السليم ، واللبّ المستقيم ، تفكّروا في هذه النفس التي قدّسها
الله وطهّرها
الصفحه ١٠٣ :
للخروج من الباب ،
فسبقته إلى الباب وأرامت منعه من الخروج لتقضي شهوتها منه ، ورام هو الفرار منها
الصفحه ٩٨ : .
فقال : أتحبّ أن تخرج من هذا الجبّ؟
فقال : ذاك إلى إله إبراهيم وإسحاق
ويعقوب.
فقال له جبرئيل : إنّ
الصفحه ٤٨٦ : ، مُخدَج اليد (٣)
، أحد ثدييه كثدي المرأة ، عليه شعيرات مثل شعيرات تكون على ذنب اليربوع (٤).
وفي مسند
الصفحه ٣٣٤ : سبعون ألفاً ، والليله يموت مثلهم ، وأومأ ما
بيده إلي سعد بن مسعدة الخارجي (١)
وكان جاسوساً للخوارج في
الصفحه ٥٦٧ : متناهي ، اجلس في صدر
صفة مشارق فيضان الأنوار الإلهيّة على جنانه ، فأضاءت الأكوان بانعكاس أشعّة مرآة
كمال
الصفحه ٩٠ : من أكراد فارس ، فخسف الله به الأرض فهو يتجلجل (٣) فيها إلى يوم القيامة ؛ وقيل : إنّما
قاله نمرود