الصفحه ١٧ : صلى الله عليه وآله : «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار» ، فهذا شيخ
الحديث وإمام أهل السنة يروي
الصفحه ٢٠ :
أقول : وهذا الحديث أيضا نص في أن متعة
النساء من الطيبات ، ولا شئ من الطيبات بحرام إلى يوم القيامة
الصفحه ٨ : منها بالتفسير والحديث ، أم كتب
الفقه ، أن المسلمين على اختلاف مذاهبهم لا تكاد كلمتهم تختلف في أن هذا
الصفحه ١٨ : صحيحه من كتاب التفسير في باب قوله تعالى : (وأنفقوا
في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) ، عن
الصفحه ١٩ : المسمومة إلى ثاني الخلفاء الراشدين» وكان من اللازم أن يوجه هذا
الكلام إلى شيخ الحديث البخاري الذي روى هذه
الصفحه ١٦ : ، ومن غريب قوله :
«وما دمنا في صدد الحديث عن أكاذيب
الرافضة «أي الشيعة» فمن المناسب أن نشير إلى كتاب
الصفحه ٢٢ : قال : «كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق الأيام
على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر حتى
الصفحه ٢٤ : وجود رواية تدل من قريب أو بعيد على نسخ أو تحريم زواج المتعة ، وما قيل في
تحريمها لا يصار إليه لمخالفته
الصفحه ٢١ : يدي دار الحديث ، تمتعنا مع
رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما قام عمر قال : إن الله كان يحل لرسوله ما
الصفحه ٥٦ :
عليه من الإنفاق
لأكثر من واحدة مع حاجته الملحة إلى ثانية وثالثة ، فأما أن يقع في المحرم عن طريق
الصفحه ٢٣ :
صحيحه ، من أن المتعة
من الأمور التي وردت فيها النصوص الصريحة على إباحتها ، وأن الصحابة فعلوها في
الصفحه ٩ :
(أو بداخلها) من
غرائز وحب الالتقاء ، مما يؤدي بهم إلى نتائج وخيمة وآلام دائمة ، أو أن ينزلقوا
في
الصفحه ١٠ :
تحديد موقفها منه
فيما إذا كانت تقوى على تكوين علاقات دائمة معه بتحويل الزواج المؤقت إلى زواج
دائم
الصفحه ١٥ :
مشروعية
الزواج المؤقت
من
الكتاب والسنة
هذا وقد دلت الأدلة القطعية من الكتاب
والسنة وإجماع
الصفحه ٣٩ :
أحل
الله لكم)»
(١).
أقول : إذا كانت المتعة من الطيبات التي
أحلها الله سبحانه للمؤمنين بنص القرآن