الصفحه ٥١ :
بالإباحة ، إضافة إلى
ذلك ، فإن رواية التحريم مضطربة ، فهي لا تقف في وجه روايات الإباحة لتضاربها
الصفحه ٣٧ : على ثبوت
المتعة ما جاء في الروايات أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن المتعة وعن لحوم
الحمر الأهلية
الصفحه ٦٣ : وروايات إباحة المتعة :............................................ ١٨
صحيح الإمام مسلم وإباحة المتعة
الصفحه ١٩ :
كما أنه صريح أيضا في
أن المحرم لها هو الخليفة عمر بن الخطاب (رض) ، ومن هذه الرواية يظهر افترا
الصفحه ٢٤ :
ولم ينه عنها النبي
صلى الله عليه وسلم حتى مات» (١).
وهذه الرواية نص صريح على عدم نزول آية
أو
الصفحه ٢٧ :
السنوات الأخيرة من
حياته ، مع أن القائلين بالنسخ أو التحريم يستندون على آيات وروايات وردت قبل نزول
الصفحه ٢٨ : القول بهذا النسخ ان بعض الروايات تقول : إن النبي صلى الله عليه
وسلم نهى عن المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية
الصفحه ٤١ : » (٢).
أقول : يظهر من هذه الرواية وغيرها ، أن
المتعة كانت رحمة من الله لأمة محمد صلى الله عليه وآله ، وليس من
الصفحه ٤٨ : ء الإسلام ثم
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المتعة فحرمها» (٢)
ثم ذكر الروايات الواردة عن ابن عباس في
الصفحه ٥٠ : ، وعمل بها في زمن أبي بكر وشطر من حياة عمر ، فإن
كانت هذه الرواية صحيحة ، فقد بطل القول بتحريمها من قبل
الصفحه ٥٣ :
موقف
الخليفة الثاني
من
زواج المتعة
إن المتتبع للروايات التي وردت في كتب
أهل السنة المشار إليها
الصفحه ١٠ : جمهور
المسلمين المعتبرة ، ووصل إلى درجة من الكثرة لا نحتاج معها إلى تتبع واستيعاب كل
الروايات ، بل قام
الصفحه ١٨ :
المتعة :
١ ـ صحيح البخاري
وروايات إباحة المتعة :
وحسبك على إباحة المتعة ما أخرجه
البخاري في
الصفحه ٢١ : أحل الله لكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين) (١).
وفي رواية أخرى كما في صحيح مسلم أيضا
عن أبي
الصفحه ٢٢ :
فقال : نعم استمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر» (٢).
وفي رواية جابر بن عبد الله