الصفحه ٥١ : ـ ج ٤ ـ ٢٦٢.
٣ ـ زاد المعاد لابن القيم ـ ج ١ ص ٢١٩
، ٤٤٤.
٤ ـ فتح الباري لابن حجر ـ ج ٩ ـ ص ١٤١.
الصفحه ٢٢ : عن عطاء أنه قال : «قدم
جابر بن عبد الله معتمرا ، فجئناه في منزله فسأله القوم عن أشياء ثم ذكروا المتعة
الصفحه ٤٨ : ـ تفسير الخازن :
وأما الخازن فيقول في تفسيره : «وقال
قوم المراد من حكم الآية هو نكاح المتعة ، وهو أن
الصفحه ٣٠ : نسخ عمر ، وإذا ثبت هذا
وجب أن لا يصير منسوخا ، لأن ما كان ثابتا في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم وما
الصفحه ٣٥ : الإسلام الزنا؟ فما لكم كيف تحكمون ، نعوذ بالله من شطحات العقول.
ولا يجوز إدخاله في وطئ الشبهة ، لأن
هذا
الصفحه ٥٠ : النبي صلى الله عليه وآله
لأنها نص صريح بعدم التحريم ، وإن لم تكن صحيحة ، يلزمه عدم صحة ما في الصحيحين
الصفحه ٢٩ :
السلام نسخ المتعة يوم خيبر ، لأن الناسخ يمتنع تقدمه على المنسوخ ، وقول من يقول
: إنه حصل التحليل مرارا
الصفحه ٤٣ :
متعة النساء فهي من غرائب الشريعة ، لأنها أبيحت في صدر الإسلام ، ثم حرمت يوم
خيبر ، ثم أبيحت في غزوة
الصفحه ٤٥ : خيبر ، ثم أباحها عام الفتح ، ثم حرمت ، كل هذا الاختلاف يدل
على عدم تحريمها ، لأن إباحتها لهم لا تخلو
الصفحه ٨ : المؤقت «أو زواج المتعة»
لأن الزواج الدائم غير قادر في كل الحالات والظروف أن يفي باحتياجات البشر ، وأن
الصفحه ٢٠ : غير مقبول ومردود ، لأنه مناف لنصها ، وعبد الله بن مسعود هو أحد
القراء الأربعة الذين أمر الرسول صلى
الصفحه ٢٨ : بالآحاد فهذا أيضا باطل ، لأنه لما
كان ثبوت إباحة المتعة معلوما بالاجماع والتواتر ، كان ثبوته معلوما قطعا
الصفحه ٣٦ : ابن عباس بإباحتها ، لأنها مباحة في أصل الشريعة كالزواج الدائم وملك
اليمين ، فبماذا يجيب الحاكم العادل
الصفحه ١٠ :
تحديد موقفها منه
فيما إذا كانت تقوى على تكوين علاقات دائمة معه بتحويل الزواج المؤقت إلى زواج
دائم
الصفحه ٣٩ :
أحل
الله لكم)»
(١).
أقول : إذا كانت المتعة من الطيبات التي
أحلها الله سبحانه للمؤمنين بنص القرآن