الصفحه ٣٢ :
فما تقرأ فيها ، فما
استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى ، قلت لا لو قرأتها هكذا ما سألتك ، قال : فإنها
الصفحه ٤٠ :
تفسيره (١).
وهو نفسه ينسب التحريم في كتابه تاريخ الخلفاء إلى الخليفة عمر بن الخطاب (رض) في
أولياته
الصفحه ٢٦ :
ثم قال رجل برأيه ما
شاء» (١) يقول الفخر الرازي :
«روى محمد بن جرير الطبري في تفسيره عن علي بن أبي
الصفحه ٤٨ : ـ تفسير الخازن :
وأما الخازن فيقول في تفسيره : «وقال
قوم المراد من حكم الآية هو نكاح المتعة ، وهو أن
الصفحه ٢٧ : ءة ابن عباس ، والأمة ما أنكرت عليهما في هذه القراءة ، فكان ذلك
إجماعا من
__________________
(١) نفس
الصفحه ٢٢ : أميرالمؤمنين في النسك بعد ، حتى
لقيه بعد ، فسأله ، فقال عمر : قد علمت أن النبي صلى الله عليه وسلم قد فعله
الصفحه ٤١ :
القيامة.
والذي يدل على نهي عمر بن الخطاب عن
المتعة ما أخرجه السيوطي أيضا في تفسيره عن نافع أن
الصفحه ٢١ : أحل الله لكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين) (١).
وفي رواية أخرى كما في صحيح مسلم أيضا
عن أبي
الصفحه ٥٣ : على أن المحرم لها هو الخليفة
نفسه وذلك في قوله المشهور : «متعتان كانتا على عهد رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٥٦ :
عليه من الإنفاق
لأكثر من واحدة مع حاجته الملحة إلى ثانية وثالثة ، فأما أن يقع في المحرم عن طريق
الصفحه ١٥ : المسلمين وأقوال أئمتهم على أن المتعة كانت مشروعة في صدر الإسلام
ومباحة بنص القرآن ، وأن كثيرا من الصحابة
الصفحه ٥٠ : كان الأصل فيها هو الإباحة بإجماع
المسلمين ، فيتعين القول
__________________
(١) نفس المصدر : ص
٢٤٥.
الصفحه ٣٧ : على ثبوت
المتعة ما جاء في الروايات أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن المتعة وعن لحوم
الحمر الأهلية
الصفحه ٤٧ : الحرمة ، خصوصا وأنه لا إجماع في مقابل النص ، وقد
ورد النص في إباحتها.
٩ ـ تفسير البغوي
وإباحة المتعة
الصفحه ٥٨ : ءت لسعادة الإنسان لا
لشقائه ولنعمته لا لبلائه ، هو الدين الذي يتمشى مع الزمان في كل أطواره ويدور مع
الدهر في