الصفحه ٢٨ :
الأمة على صحة هذه
القراءة ..» (١).
ويقول الفخر الرازي أيضا : «الحجة
الثانية على جواز نكاح المتعة
الصفحه ٣١ :
العنكبوت ، فراجع
لتعلم صحة ذلك (١).
٥ ـ روايات الطبري في
تفسيره وإباحة المتعة :
روى الطبري في
الصفحه ٥٠ : النبي صلى الله عليه وآله
لأنها نص صريح بعدم التحريم ، وإن لم تكن صحيحة ، يلزمه عدم صحة ما في الصحيحين
الصفحه ٥٩ : ء ومن تدليل واستدلال على صحة زواج المتعة ، وهذه الآراء مأخوذة من كتب
علماء أهل السنة ومفسريهم لتكون أقرب
الصفحه ١٧ : صلى الله عليه وآله : «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار» ، فهذا شيخ
الحديث وإمام أهل السنة يروي
الصفحه ٢٠ :
أقول : وهذا الحديث أيضا نص في أن متعة
النساء من الطيبات ، ولا شئ من الطيبات بحرام إلى يوم القيامة
الصفحه ٨ : منها بالتفسير والحديث ، أم كتب
الفقه ، أن المسلمين على اختلاف مذاهبهم لا تكاد كلمتهم تختلف في أن هذا
الصفحه ١٦ : ، ومن غريب قوله :
«وما دمنا في صدد الحديث عن أكاذيب
الرافضة «أي الشيعة» فمن المناسب أن نشير إلى كتاب
الصفحه ١٨ : الحديث نص على عدم نزول قرآن يحرمها ، وأنه نص في عدم نهي النبي صلى الله
عليه وآله عنها حتى التحق بالرفيق
الصفحه ١٩ : المسمومة إلى ثاني الخلفاء الراشدين» وكان من اللازم أن يوجه هذا
الكلام إلى شيخ الحديث البخاري الذي روى هذه
الصفحه ٢١ : يدي دار الحديث ، تمتعنا مع
رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما قام عمر قال : إن الله كان يحل لرسوله ما
الصفحه ٢٢ : نهى عنه عمر في شأن عمرو بن
حريث» (٣).
أقول : هذا ما أخرجه إمام الحديث عند
أهل السنة في
الصفحه ٢٤ : جرى
الحديث ، تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال عفان : ومع أبي بكر ، فلما
ولي عمر رضي الله