الصفحه ٦٣ : .......................................................... ١٥
من الكتاب والسنة.............................................................. ١٥
صحيح البخاري
الصفحه ١٧ : التحريم لم يكن من النبي صلى الله عليه وآله ، كما يظهر ما في كتاب «وجاء
دور المجوس» من أكاذيب وبهتان رمى
الصفحه ١٥ :
مشروعية
الزواج المؤقت
من
الكتاب والسنة
هذا وقد دلت الأدلة القطعية من الكتاب
والسنة وإجماع
الصفحه ١٩ : ء وكذب صاحب
كتاب «وجاء دور المجوس» في قوله عن مؤلف كتاب المتعة : «ولم يتوقف عند هذه الفرية
بل وجه سهامه
الصفحه ١٨ : صحيحه من كتاب التفسير في باب قوله تعالى : (وأنفقوا
في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) ، عن
الصفحه ٥ : الله عنه.
صحيح البخاري ، باب قوله تعالى : (وانفقوا
في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) من
الصفحه ١٠ : ضرورة من ضرورات الحياة ، حتى
قام الإجماع على تشريعه من الكتاب والسنة النبوية ، وقد ورد ذلك في مصادر
الصفحه ٨ : النوع من
الزواج مما شرع في صدر الإسلام ، ونزلت فيه آية من الكتاب العزيز وهي آية : (فما
استمتعتم به منهن
الصفحه ٤٠ :
تفسيره (١).
وهو نفسه ينسب التحريم في كتابه تاريخ الخلفاء إلى الخليفة عمر بن الخطاب (رض) في
أولياته
الصفحه ٢٣ : عهد
رسول الله صلى الله عليه وآله وأبي بكر وشطر من حياة عمر حتى نهاهم عمر (رض) في
شأن ابن حريث ، وأنها
الصفحه ٦٠ : .
٥ ـ زواج المتعة في كتب أهل السنة.
وقريبا سوف يصدر كتاب عقائد الشيعة
الإمامية
وأهل السنة والجماعة ـ بإذن
الصفحه ٤٥ : الخبائث
والفواحش ، فكيف يبيح النبي صلى الله عليه وآله للمؤمنين الفواحش ، والله يقول في
محكم كتابه : (قل
الصفحه ٢٠ :
أقول : وهذا الحديث أيضا نص في أن متعة
النساء من الطيبات ، ولا شئ من الطيبات بحرام إلى يوم القيامة
الصفحه ٤٩ : المتعة ، ولا شك أنه كان مشروعا في ابتداء الإسلام
، ثم نسخ بعد ذلك ، وقد ذهب الشافعي وطائفة من العلماء إلى
الصفحه ٣٠ : ، أن يثبت بأن المتعة وإن كانت مباحة في عهد رسول الله صلى الله عليه وآله
، إلا أنها نسخت بعد ذلك ، وهذه