الصفحه ٤٨ : به المعصوم صادق وإن
جرى فيه البداء ، وتعلقت المشيئة الإلهية بخلافه ، فإنّ الخبر ـ كما عرفت ـ منوط
بأن
الصفحه ٤٢ : ، قال : «مابدا لله في شيء إلا كان في علمه
قبل أن يبدو له». الكافي ١ / ١١٤ ح ٩ ، وعنه في الوافي ١ / ٥١٤
الصفحه ١٩ : : بدا يبْدو بدواً وبُدُوّاً وبداءةً وبداءً وبدوءً ، فيقال : فلان بدا له في
الرأي ، أي ظهر له ما كان
الصفحه ١٢ : المجموعة
الرابعة من سلسلة «نفائس المخطوطات» التي كان يصدرها في بغداد الشيخ محمّد حسن آل
ياسين.
فأعدت
الصفحه ١٣ : في قائمة المصادر ، كما وقد أشرت في
الهامش إلى ما كان منقولاً منه بالواسطة.
كما أدرجت تخريجات الآيات
الصفحه ٣٢ :
سبحانه قد تعلّق بالأشياء كلّها منذ الأزل ، وأن الأشياء بأجمعها كان لها تعين
علميّ في علم الله الأزليّ
الصفحه ١٨ : المحو والإثبات ، وهذا العلم
هو (ام الكتاب) (١).
فالمحو
انما هو لما له نحو ثبوتٍ بتقديرالأسباب
الصفحه ٣١ :
[ بسم الله الرحمن الرحيم ]
توطئة :
[ لمّا كان ] النسخ في الأحكام وهو في
أفق التشريع
الصفحه ٢٦ :
اطّلاعهم على الأسباب
وقوانينها ، التي هي معرض للبداء والمحو ـ كما يسمّيها الناس بالنفوس الفلكية
الصفحه ٨ : الطاهرة عليهم السلام ، وكتبوا فيه فصولاً ومباحث
خاصّة في كتبهم الكلامية والعقائدية وغيرها ، كما أفردوا له
الصفحه ٢٢ : عليه السلام.
وهذا الظهور للشيعة هو الأ مر الذي
أحدثه الله بموت محمد ، كما قال الهادي للعسكري عليهما
الصفحه ١٤ :
مستقلاً ألحقت به حرف
(م) وما كان منه ملحقاً بالهامش الأصلي جعلته بين معقوفتين[ ] وألحقت به حرف
الصفحه ٤١ :
وقال : فكلّ أمر يريده الله فهو في علمه
قبل أن يصنعه ، ليس شيء يبدو له إلا وقد كان في علمه ، إن
الصفحه ٣٩ :
الله
...)
(١٢).
وروى الصدوق في «الأمالي» و «التوحيد» بإسناده
عن الأصبغ ، عن أميرالمؤمنين عليه
الصفحه ٣٨ : عليه السلام أنه قال :
«لولا آية في كتاب الله ، لأخبرتكم بما
كان ، وبما يكون ، وبما هو كائن إلى يوم