الصفحه ٤٧ : يلي :
روى سليمان ، قال : قال رسول الله صلّى
الله عليه [وآله] وسلّم : لا يردّ القضاء إلا الدعاء ، ولا
الصفحه ٤٨ : به المعصوم صادق وإن
جرى فيه البداء ، وتعلقت المشيئة الإلهية بخلافه ، فإنّ الخبر ـ كما عرفت ـ منوط
بأن
الصفحه ٣٢ :
سبحانه قد تعلّق بالأشياء كلّها منذ الأزل ، وأن الأشياء بأجمعها كان لها تعين
علميّ في علم الله الأزليّ
الصفحه ٤٦ : حدّثه أنة سمع رسول الله صلى الله عليه وآله يقول :
«إنّ ثلاثة في بني إسرائيل : أبرص ، وأعمى
، وأقرع
الصفحه ٤٢ : الإمامية طبقاً لكتاب الله وسنّة رسوله ، جرياً
على ما يقتضيه حكم العقل الفطري الصحيح.
____________
(٢٢
الصفحه ١٩ : : بدا يبْدو بدواً وبُدُوّاً وبداءةً وبداءً وبدوءً ، فيقال : فلان بدا له في
الرأي ، أي ظهر له ما كان
الصفحه ١٢ : المجموعة
الرابعة من سلسلة «نفائس المخطوطات» التي كان يصدرها في بغداد الشيخ محمّد حسن آل
ياسين.
فأعدت
الصفحه ١٣ : في قائمة المصادر ، كما وقد أشرت في
الهامش إلى ما كان منقولاً منه بالواسطة.
كما أدرجت تخريجات الآيات
الصفحه ٧ : امتازت به الإمامية
عن غيرها ـ تبعاً لكتاب الله وسُنّة رسوله الأ كرم صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ هو
القول
الصفحه ١٨ : المحو والإثبات ، وهذا العلم
هو (ام الكتاب) (١).
فالمحو
انما هو لما له نحو ثبوتٍ بتقديرالأسباب
الصفحه ٣١ :
[ بسم الله الرحمن الرحيم ]
توطئة :
[ لمّا كان ] النسخ في الأحكام وهو في
أفق التشريع
الصفحه ٥٠ : : السيد هاشم
الرسولي المحلاتي ، نشر : المكتبة العلمية الإسلامية ، طهران.
١٣ ـ تفسيرالقمي
، لأبي
الحسن
الصفحه ٢٦ :
اطّلاعهم على الأسباب
وقوانينها ، التي هي معرض للبداء والمحو ـ كما يسمّيها الناس بالنفوس الفلكية
الصفحه ٨ : الطاهرة عليهم السلام ، وكتبوا فيه فصولاً ومباحث
خاصّة في كتبهم الكلامية والعقائدية وغيرها ، كما أفردوا له
الصفحه ٢٢ : عليه السلام.
وهذا الظهور للشيعة هو الأ مر الذي
أحدثه الله بموت محمد ، كما قال الهادي للعسكري عليهما