الصفحه ٧ : الدين يتعلق بالكتاب والسنة واللسان
العربي الذي وردا به فن كان فيما يعلم الكتاب والسنة وحكم الفاظهما
الصفحه ٢٣ :
وابن عباس واجلاء
التابيعن وقاموا في وجوه هئولاء وبينولهم ضلالهم من الكتاب والسنة وتبرءاً منهم من
الصفحه ٢٤ : ابتدعوها في الاسلام ومع
انه صاح بهم ائمة اهل الاسلام وبدعوهم وضلوهم وبينوا لهم الحق من الكتاب والسنة
واجماع
الصفحه ٢٦ :
القول بتكفير هؤلاء
الفرق الذين تقدم ذكرهم (قال) الشيخ تقي الدين في كتاب الايمان لم يكفر الامام
الصفحه ٢٩ : في كتاب
الله فامنوا ببعض واتبع المؤمنون ماانزل اليهم من ربهم وعلموا ان قول هؤلاء اخبث
من قول اليهود
الصفحه ٦٨ : بالضرورة من
دين الاسلام من الكتاب والسنة وجميع علمآء الامة ومع هذا اجمع المهاجرون والانصار
وكل مسلم في
الصفحه ٥ : ليظهره على الدين كله وانزل عليه الكتاب
تبياناً لكل شيء فانجز الله له ما وعده واظهر دينه على جميع الاديان
الصفحه ٦ : صدوقا
ثقة يبني مذهبه ودينه على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
فاذا جمع هذه الخصال فحينئذ
الصفحه ٨ : ايضاً لا تكونوا كالخوارج
تؤولوا آيات القرآن في اهل القبلة وانما نزلت في اهل الكتاب والمشركين فجهلوا
الصفحه ٩ : ذكره الله في كتابه ورسوله واهل العلم ولكن هذه التفاصيل التي تفصلون من عندكم
ان من فعل كذا فهو مشرك
الصفحه ١٠ : قلتم فهمنا ذلك من الكتاب والسنة
قلنا لا عبرة بمفهومكم ولا يجوزلكم ولا لمسلم الاخذ بمفهومكم فان الامة
الصفحه ١٥ : مرتد كما قلتم انتم بل تكفرون من لم
يكفر فاعل ذلك فالمسئالة مذكورة في كتاب الجنائز في فصل الدفن وزيارة
الصفحه ٢١ :
الاسلام وهم المهاجرين والانصار الذين اثنى الله عليهم في كتابه وامامة ابي بكر
امامة حق جميع شروط الامة
الصفحه ٢٥ : اثبتها لنفسه في كتابه واثبتها رسوله صلى الله عليه وسلم واجمع على القول بها
الصحابة فمن بعدهم وينكرون رؤية
الصفحه ٣١ : ذلك القائل مصيباً او تأويل
تأوله من آية من كتاب الله ولم يكن التأويل صحيحاً او قياساً فاسداً او رأيا