الصفحه ٦٨ : زمنهم على تحريمه والامام ذلك الوقت لجميع الامة امام واحد والدين في
نهاية الظهور (وكل هذا) والذين استحلوا
الصفحه ٦ : محمد صلى الله عليه
وسلم ان الجاهل لا يستبد برأيه بل يجب عليه ان يسئل اهل العلم كما قال تعالى (فاسئلوا
الصفحه ٣٦ :
الايمان قول بلا عمل
ونصوصهم صريحة بالمتناع من تكفير الخوارج والقدرية وغيرهم وانما كان الامام احمد
الصفحه ٢١ :
الاسلام وهم المهاجرين والانصار الذين اثنى الله عليهم في كتابه وامامة ابي بكر
امامة حق جميع شروط الامة
الصفحه ٣٨ :
الامام مالك رضي الله عنه قال له مالك لا تفعل يا امير المؤمنين فان العلم انتشر
عند غيري او كلاما هذا معناه
الصفحه ١٨ : المسلمين
الامام ومن معه بالقتال فسار عليهم علي رضي الله عنه وجرى على المسليمن منهم امور
هائلة يطول وصفها
الصفحه ٢٩ : ووزرائهم
وقضاتهم وفقهاؤهم وهم الذين جلدوا الامام احمد رحمه الله وحبسوه وقتلوا احمد بن
بصير الخزاعي وغيره
الصفحه ٧ :
وان يقلده الناس قال (قلت) واذا ثبت ان هذه شرائط لصحة الاجتهاد والامامة فقد كل
من لم يكن كذلك ان يقتدي
الصفحه ٩ : كان ثم امام قاتل الناس حتى
يقيموا الصلوة ويؤتوا الزكاة وكل هذا مسطور مبين في كتب اهل العلم من طلبه
الصفحه ١٠ : احد الاخذ بقوله دون نظر قال الشيخ تقي الدين من اوجب تقليد الامام
بعينه دون نظر انه يستتاب فان تاب والا
الصفحه ١٩ : كاستدلالكم الاول.
(قال) الامام ابو سليمان الخطابي رحمه
الله مما يجب ان يعلم ان اهل الردة كانوا اصنافا صنف
الصفحه ٢٠ : وهم الذين فرقوا بين الصلوة والزكاة ووجوب ادائها الى الامام وهؤلاء على
الحقيقة اهل بغي وانما لم يدعوا
الصفحه ٢٦ :
القول بتكفير هؤلاء
الفرق الذين تقدم ذكرهم (قال) الشيخ تقي الدين في كتاب الايمان لم يكفر الامام
الصفحه ٣٠ :
الامام احمد يرد قولهم الذي هو كفر عظيم كما تقدم كلامه فراجعه.
(فبالله) عليك تأمل اي هذا واي قولكم
فيمن
الصفحه ٣٥ : الأيمة مبنية على هذا التفصيل بالفرق بين النوع
والعين بل لا يختلف القول عن الامام احمد وسائر أئمة الاسلام