الصفحه ٤٢ :
وسرائرهم على الله العالم بسرائرهم المتولى الحكم عليهم دون انبيائه وحكام خلقه
وبذلك مضت احكام رسول الله صلى
الصفحه ٢٣ :
عندهم من الصحابة رضي الله عنهم وكذلك التابعون وصاحوابهم من كل فج ومع هذا الكفر
العظيم الهائل لم يكفرهم
الصفحه ١٨ : ومع هذا كله لم يكفروهم الصحابة ولا التابعون ولا ائمة الاسلام
ولا قال لهم علي ولا غيره من الصحابة قامت
الصفحه ٣٠ : استكرهوا عليه وهو حديث حسن رواه
ابن ماجة وغيره وقد اجمع الصحابة والتابعون لهم باحسان وسائر ائمة المسلمين
الصفحه ٣١ : يظهر له من القرءان من غير استدلال بيان الرسول صلى الله عليه
وسلم والصحابة والتابعين وهذه طريقة سائر
الصفحه ٣٦ :
والتابعين لهم باحسان وان اقوال الجهمية والمعطلة من النفي والاثبات احكم في دين
الله بسب ذلك امتحنوا المسلمين
الصفحه ٣٧ : ء وهو اعظم من الشرك كما تقدم بيانه مراراً من كلام الشيخين مع ان اهل العلم
من الصحابة والتابعين وتابعيهم
الصفحه ٧٦ : وسلم يستعمل عليكم امرآة فتعرفون وتنكرون فمن انكر فقد برئ
ومن كره فقد سلم ولكن من رضى وتابع فقالوا يا
الصفحه ٤١ : الحجج فاجعل عليهم الحكم في الدينا الا بما ظهر المحكوم
عليه ففرض على نبيه صلى الله عليه وسلم ان يقاتل اهل
الصفحه ٢٧ : وحكمه حكم المستضعفين من الرجال والنساء والولدان.
الثاني
متمكن من السؤال وطلب الهداية ومعرفة الحق ولكن
الصفحه ٣٤ : كذا فهو كافر لكن الشخص المعين الذي قاله لا يكفر حتى تقوم
عليه الحجة التي يكفر تاركها من تعريف الحكم
الصفحه ٥ : وسكون
حكمة (فنقول) ...
اعلم ان الله سبحانه وتعالى بعث محمداً
صلى الله عليه وسلم بالهدى ودين الحق
الصفحه ٧ : الدين يتعلق بالكتاب والسنة واللسان
العربي الذي وردا به فن كان فيما يعلم الكتاب والسنة وحكم الفاظهما
الصفحه ٢٠ : الزكاة وامتنعوا من ادائها يكون حكمهم حكم اهل البغي (قلنالا) فان من انكر فرض
الزكاة في هذه الازمان كان
الصفحه ٤٠ : وكان اذا استؤذن في قتل رجل يقول اليس يصلى اليس يشهد
فاذا قيل له انه منافق قال لذلك فكان حكمه في دمائهم