الصفحه ٤٩ : على المعروف
بل بتشأّن يراه الصوفي
وكلّها بحدها مطروحه
لكن لكل
الصفحه ٢٨ :
فمنه إمكان يسمى (الذاتي)
وهو الذي يعرض نفس الذات
ومنه ما يدعى
الصفحه ٤١ : به نصّ أولوا الإبصار
فالذات فى الموضوع والمحمول
تلحظ بالاجمال والتفصيل
الصفحه ٥٧ :
عينا إلى الموضوع فهو جوهر
ثم المحل أن يكن له الغنى
عمّا هو الحال فموضوع هنا
الصفحه ٤٦ :
والخير والشر بغير مين
ليسا بجنسين ولا ضدّين
وحيث أنّ النوع عين
الصفحه ٥٨ :
تعريف العرض
العرض الموجود في الموضوع
والتابع الناعت للمتبوع
وهو
الصفحه ٦٨ : رأوا
ومنه ما يكون كالقطعيه
ومنه ايضا كالتوسطيه
موضوعه الطبيعة
الصفحه ٨٣ :
كلامه فانّه بلا وسط
وعالم الخلق كتاب محض
والجمع في ذي الجهتين فرض
الصفحه ٤ : من عمره. وبقى فيها إلى أن وافاه الأجل في الخامس من
شهر ذي الحجة سنة ١٣٦١.
فقد توفي وهو
ابن خمس
الصفحه ١٠ : المهمة
وانها لدى النفوس الملهمة
صحيفة من صحف مكرّمه
وهو كتاب احكمت
الصفحه ٧٧ :
وعالم المثال لوح القدر
بالفرق لا بالجمع نقش الصور
وهو كتاب المحو والاثبات
الصفحه ٨٨ : .............................................................. ٧٨
إنّه تعالى غاية الغايات.......................................................... ٨٠
حياته
الصفحه ٩ :
صلّ على فاتح باب الرحمة
وخاتم الرسل نبيّ الأمة
معلّم الحكمة والكتاب
الصفحه ٥٣ :
فقد تكون بانفرادها بلا
تغيير أصلا بما قد فصلا
كاللوح حيث يقبل الكتابه
الصفحه ٦ : المتأله الحاج هادي بن مهدي السبزواري المتوفى ١٢٨٩، فانا نجد الفرق عظيماً
جداً.
وأعتقد أن الذي
دفعه الى