الصفحه ١١ :
غناه عن جميع حيثياته
اشتراك
الوجود
الحق أن صحه التقسيم
علامة الشركة في
الصفحه ٣٧ :
فالافتقار بين جزءيه بدا
إذ كلّ فعليين لن يتحدا
وصحة الحمل لأجل الوحده
الصفحه ٤٧ :
وما به بالفعل فهي الصوره
والحصر فيها صحّ بالضروره
والشرط من مصححات الفاعل
الصفحه ٥٧ :
وجوده عند الحكيم الفلسفي
بل صحّ عندنا وقوع الحركه
فى جوهر الطبيعة المشتركه