الصفحه ٩٦ :
أمرنا يا فضيل ، فرحم الله من أحيا أمرنا». ويقول (ع) أيضاً «مَن جلس مجلساً يحيا
فيه أمرنا ، لم يمت قلبه
الصفحه ٧٥ : ، المتوفى
سنة (٤٠٣) هـ بعد ذكر جملة من فضائل أمير المؤمنين (ع) : إنّ علياً يصلح للخلافة
ببعض هذه الخصال
الصفحه ٥٠ : الرسول (ص) جميع ما حبا به جدَّهم الاقدس ، من المآثر
والفضائل عدا النبوة والازواج ؛ لأنه صلوات الله عليه
الصفحه ٣٦٥ : أبواب من الفضيلة كانت موصدة عليه قبل ذلك ؛
ولهذا اطّردت عادة الشيعة على تجديد
العهد بتلكم الأحوال يوم
الصفحه ١٦ : وملاذ
المحتاج ، واسعَ الثقافة وافر العلوم ، صريحاً في جميع أقواله وأعماله. إنّ كتاباً
واحداً من كتبه
الصفحه ١٤ : الكتب التي اشتراها منه ، مثل
: تصحيح المترجَم له نسخةَ له من كتاب الرحلة المدرسية ، وشراؤه مسند أحمد
الصفحه ٣٦٤ : اُلقيت فيه من كلمات تأبينيّة بين طيّات الكتب ، فيقتصّ أثره في فضائله وفواضله
، وهذه السُنّة الحسنة تزداد
الصفحه ٧ :
الحسين» ، وقليل من هذه الكتب جمع بين الجانب القصصي والتحليل لواقعة كربلاء. هذا
الكتاب الذي بين يدي القارى
الصفحه ٣٤ : ، ولم يذكر ذلك عنه ، ولو
كان لصدورها عنه عين أو أثر لمقتوه من أجلها. وقد ترحّم عليه الشيخ الصدوق في كتبه
الصفحه ٣ : المقرّم رحمه الله أول كتاب نقدمه الى القارئ الكريم من سلسلة كتب
سننشرها باذن الله تعالى عن تاريخ الشهادة
الصفحه ٣٤٥ :
حال تقشعّر منها
الأبدان (١).
وكان معهم شمر بن ذي الجوشن ، ومجفر بن
ثعلبة العائدي (٢)
، وشبث بن
الصفحه ١٧٣ : (١)
التنعيم
وسار الحسين من مكّة ومرّ بالتنعيم (٢)
، فلقى عيراً عليها وَرَس وحلل أرسلها إلى يزيد بن معاوية
الصفحه ٣٨ :
فيه ، وتقدّمه على
غيره في الفضائل جمعاء ؛ لذلك عدل معاوية إلى الإيهام بايجاد شبهة المنافرة
الصفحه ١٥ :
في الفلسفة والكلام.
وبرغبة من السيّد المقرَّم كتب المرحوم الشيخ الأصفهاني اُرجوزته الكبرى في
الصفحه ١٧٥ :
ولمّا بلغ الحاجر (٣)
من بطن الرمة كتب إلى أهل الكوفة جواب كتاب مسلم ابن عقيل وبعثه مع قيس بن مسهّر