الصفحه ٣٣٤ : : الخبر عند الأمير. ولمّا أعلم ابن سعيد بقتل الحسين ، فرح واهتزّ بشراً
وشماتة.
وأمر المنادي أن يعلن
الصفحه ٢٢٨ : المشرق والمغرب ابن بنت
نبي غيري فيكم ولا في غيركم ، ويحكم اتطلبوني بقتيل منكم قتلته؟! أو مال لكم
استهلكته
الصفحه ٢٠٨ : وكتب إلى ابن سعد : أمّا بعد ، إنّي لَم أبعثك إلى الحسين لتكفّ عنه ولا
لتطاوله ولا لتمنيه السّلامة ولا
الصفحه ٣٥٤ : بن أبي العاص ، أخو
مروان ، وكان جالساً عنده :
لَهامٍ بجنب الطفِّ أدنى قرابة من ابن
الصفحه ٣١٢ : ٣ ص ٤١٩ ، والمغرب للمطرزي ٢ ص ١٧ ، والفايق ١ ص ١٢٥ ، والنّهاية
، واللسان ، وتاج العروس كلّهم مادّة (طلع
الصفحه ١٢ :
٢ ـ نسبه
عبد الرزاق بن محمّد بن عبّاس ابن
العالم حسن ابن العالم قاسم بن حسون بن سعيد بن حسن بن
الصفحه ٣٤١ : بن العاص وقد
اجتمع عنده في بعض الليالي هو وعثمان وعلي وابن عبّاس : ما لك معرضاً عنّي كأنّي
قتلت أباك
الصفحه ٣٧ :
عبد الله بن عمرو بن
العاص لعابس بن سعيد ، الذي حثّه على البيعة ليزيد : أنا أعرف به منك ، وقد بعتَ
الصفحه ٢٨٠ : واعتمّ على القلنسوة (١).
محمّد بن أبي سعيد
قال هاني بن ثبيت الحضرمي : إنّي لَواقف
عاشر عشرة لمّا صُرع
الصفحه ١٦٧ :
ولمّا خرج من عنده ابن الزبير قال
الحسين (ع) لمَن حضر عنده : «إنّ هذا ليس شيء من الدنيا أحبّ إليه
الصفحه ١٣٢ : العقول ج ١ ص ٢٢٧ أن جماعة ذهبوا الى رجوعهم الى ضرائحهم بعد الرفع.
ولما سأل ابن الحاجب شيخنا المفيد عن
الصفحه ٣٦٧ : ؛ ثمان للظهر قبلها ، وثمان للعصر قبلها
، وأربع بعد المغرب ، واثنان بعد العشاء تعدّان بواحدة ، واثنان قبل
الصفحه ٣٦٨ :
ركعتين ، وركعتان بعد
المغرب ، وأربع بعدها ، وإنْ شاء ركعتين. فهذه ثلاث وعشرون ركعة ، واختلفوا في
الصفحه ٢٤٦ : (١)
ولمّا اُثخن سعيد بالجراح سقط إلى الأرض
وهو يقول : اللهمّ العنهم لعن عاد وثمود وابلغ نبيّك منّي السّلام
الصفحه ١٦٥ : (٢).
سقتك دماً يا ابن عم الحسين
مدامع شيعتك السافحة
ولا برحت هاطلات العيون