الصفحه ٣٢٦ : وغيرها ، وهذا شيء معروف لا ينكر ، فقد ورد أنّ جسّاس بن مرّة
لمّا قَتل كليب بن ربيعة ، وكانت اُخت جسّاس
الصفحه ٣٢٩ : بشفاعة عبد الله بن عمر بن الخطاب عند يزيد ؛ فإنّه زوج
اُخته صفيّة بنت أبي
__________________
(١) مثير
الصفحه ١٤٢ : زوجة ابن زياد فزعم أنْ يكون الرسول دسيساً من ابن زياد
، فأمّا الأحنف فإنّه كتب إلى الحسين (ع) : أمّا
الصفحه ٢١٨ : عليَّ جيباً ولا تخمشن وجهاً
ولا تقلن هجراً» (١).
ثمّ إنّ الحسين أوصى اُخته زينب بأخذ الأحكام من علي بن
الصفحه ٢١٩ : محالب
اُمّه».
قال نافع : فلمّا سمعتُ هذا منه ، بكيتُ
وأتيت حبيب بن مظاهر وحكيت ما سمعت منه ومن اُخته
الصفحه ٣١٤ : التسعين تكون ولادتها سنة ٣٠ تقريباً ولها يوم
الطف ما يقرب من ذلك وتوفيت قبل اختها (سكينة) بسبع سنين وفي
الصفحه ١٤١ : منهم ثم
انكح اخته المكعبر الفارسي فلم يصب شرفاً قط.
(٤) هذا في تاريخ
الطبري ٦ ص ٢٠٠ ، وفي اللهوف ص ٢١
الصفحه ١٥٤ : البيت لعمرو بن معد يكرب من أبيات قالها في ابن
اُخته وكانا متباعدين. وفي الأغاني ١٤ ص ٣٢ : إنّ أمير
الصفحه ١٥٥ : قُتِل
ـ وكانت اُخته روعة تحت هاني ، وهي اُمّ يحيى بن هاني ـ فأقبل في جمع من مذحج ، وأحاط
بالقصر فلمّا
الصفحه ١٦٠ : اُخدع أو اُغرا
ثمّ قُتل ، ورثته
اُخته فقالت :
ويل
حمران أخا مظنه
أوفى
على الخير
الصفحه ١٧٦ : إليه اُخته زينب (عليها السّلام) وقالت : إنّي
سمعتُ هاتفاً يقول :
ألا يا عينُ فاحتفلي بجهد
الصفحه ١٩٧ : ليلته ، وجمع عمر بن سعد
نصحاءه فنهوه عن المسير لحرب الحسين ، وقال له ابن اُخته حمزة بن المغيرة بن شعبة
الصفحه ٢٠٩ : الحسين : «أجيبوه ولَو كان فاسقاً» ، قالوا : ما شأنك وما
تريد؟ قال : يا بني اُختي أنتم آمنون ، لا تقتلوا
الصفحه ٣٣٠ : حديد فكسر جبهته ، وأمر
به إلى السّجن ولكن النّاس عرّفوه بأنّ عمر بن سعد صهره على اُخته وصهره الآخر عبد
الصفحه ٣٣٦ : (١).
وكانت اُختها زينب تندب الحسين (ع) بأشجى ندبة وتقول :
ماذا تقولون إذ قال النّبي لكم