الصفحه ١٦٩ : اجتمع مع
ميثم بالمدنية ، فقال ميثم سل يا ابن عباس ما شئت من تفسير القرآن فلقد قرأت
تنزيله على امير
الصفحه ٣٤٩ : صفاء قلبه وطهارة طينته واستعداده للهداية.
فقال (عليه السّلام) له : «يا شيخ أقرأت القرآن؟» قال : بلى
الصفحه ٢٦ : اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً
عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ
الصفحه ٤٩ : بـ (آقا نجفي) ، مع زيادة
علم النبي (ص) بالقرآن ، وبما حواه من المعارف والفنون ، وما اشتمل عليه من أسرار
الصفحه ١٩١ : ما لا قِبَل
لنا به ، فقال الحسين : «ما كنتُ أبدأهم بقتال». ثمّ قال زهير : ههنا قرية بالقرب
منّا على
الصفحه ١٩٢ : وَحِدتَ عن
ذاك المضيق إلى الفضاء الأوسع
__________________
(١) الغاضرية : قرية
الصفحه ٢٣٦ : ، وكان إلى جنبه قرّة بن قيس فقال لقرّة : هل سقيت فرسك اليوم؟ قال : لا ، قال
: فهل تريد أن تسقيه؟ فظنّ
الصفحه ٣٣١ : الشهيد حليف القرآن منذ
أنشأ كيانه ؛ لأنّهما ثقلا رسول الله وخليفتاه على اُمّته. وقد نصّ الرسول الأعظم
الصفحه ٣٩١ :
بل جل أن تدركه الأبصار
غرّته بارقة الفتوّة
قرّة عين خاتم النبوّة
الصفحه ٩ : ، ولكن أنوار الحقِّ كانت كاشفةً
لظلماء الضلال ، وصدق الحقيقة مزهق للباطل الزائف ، وقد أنمحت قرون وأتت
الصفحه ١٢ : المتوفى عام
(١٣٥١) بكثير من الخير. ووالدته العلوية كانت صالحة وقارئة للقرآن ، وكان باراً
بها ، وقد وافاها
الصفحه ١٨ : في القرون المتقدمة ؛ ولذلك لم تتطامن نفوس الحوزة العلمية إلى أن ينصرف
عَلم من أعلامها إلى البحث في
الصفحه ٣٠ : أحمد لما سأله ابنه عبد الله عن لعن يزيد قال : كيف
لا يلعن مَن لعنه الله في كتابه! فقال عبد الله : قرأت
الصفحه ٥٠ : كتابته ؛ ارتياب المبطلين كما صرح به القرآن.
والمتحصل مما قررناه : إنّ الله عزَّ
وجل منح الائمة من ذرية
الصفحه ٥٦ :
__________________
(١) أحكام القرآن
للجصاص ١ ص ٣٠٩ ، آية التهلكة.
(٢) المصدر نفسه.
(٣) الاحكام لابن
العربي ١ ص ٤٩ ، آية