الصفحه ١٦٩ : له وهو أن ابن عباس لم يكن بالمنزلة العالية ليكون محلاً لتقي العلوم الغريبة
كحبيب بن مظاهر ورشيد
الصفحه ١٧٥ : يدَيه فقلتُ : يابن رسول الله (ص) بأبي
أنت واُمّي ، ما أنزلك في هذه الأرض القفراء التي ليس فيها ريف ولا
الصفحه ٧١ : كثيّراً الشاعر (١)
كان في خبائة يبري سهاماً له ، فلمّا دخلت عليه عَزّة ونظر إليها أدهشه الحال ، فأخذ
يبري
الصفحه ٣٠ : أحمد لما سأله ابنه عبد الله عن لعن يزيد قال : كيف
لا يلعن مَن لعنه الله في كتابه! فقال عبد الله : قرأت
الصفحه ٥٢ : عنده ،
قال (ع) : «إني علمت ذلك من كتاب الله ، إنّ الله تعالى يقول : (فيه تبيان كل شيء)»
(٢) ، فالإمام
الصفحه ٣٧٢ : (مسار الشيعة) ، والعلاّمة الحلّي في (التذكرة) و (التحرير)
، وملاّ محسن الفيض في (تقويم المحسنين). وتفسير
الصفحه ١٤١ : الهيثم ، وعمرو بن عبيد بن معمر. وأرسله مع مولى له
يقال له سليمان (٤)
وفيه : «أمّا بعد ، فإنَّ الله اصطفى
الصفحه ٣٩٣ :
يتلو كتاب الله والحقايق
تشهد أنّه الكتاب النّاطق
قد ورث العروج في الكمال
الصفحه ٢٣٢ : زهير : يابن البوّال على عقبيه ، ما
إيّاك اُخاطب ، إنّما أنت بهيمة والله ما أظنّك تحكم من كتاب الله
الصفحه ٢٣٣ : زياد وحلأتموهم عن ماء الفرات؟ بئسما
خلفتم نبيّكم في ذريّته! ما لكم؟ لا سقاكم الله يوم القيامة فبئس
الصفحه ٣٩١ :
ما همّة السّماء من مداها
إنَّ إلى ربك منتهاها
اُمُّ الكتاب في علوِّ المنزلة
الصفحه ١٥ : والتّقى ، وقد لازمه المترجَم له. والشيخ
ممّن يُعرف بالاجتهاد والمنزلة العالية في العلم ، وسيدنا المقرَّم
الصفحه ٤٨ : يبعد الله الخلفاء عن هذه المنزلة بعد اشتقاقهم من النور المحمدي ، ويشهد له
جواب الرضا (ع) لعمرو بن هداب
الصفحه ٢٢٧ : ولا تنظرون. إنّ
ولييّ الله الذي نزل الكتاب وهو يتولّى الصالحين».
فلمّا سمعنَ النّساء هذا منه صحنَ
الصفحه ١٣١ : (٦)
فقال : «السّلام عليك يا رسول الله ، أنا الحسين بن فاطمة فرخك وابن فرختك ، وسبطك
الذي خلّفتني في اُمّتك